الصفحه ٣٣ : مسلم ينصب وجهه لله تعالى في مسألة إلا أعطاها
إياه إما أن يعجلها له وإما أن يؤخّرها له) (١) وفي حديث
الصفحه ٤٨ : : «رواه الطبراني في الأوسط ، وفيه محمد بن محصن وهو كذاب يضع الحديث».
المجمع ١ / ٨٢ ؛ وقال المناوي في الفيض
الصفحه ٦٣ : يقول : (ما دعا أحد بشيء في الملتزم إلا استجيب له (١)).
[٩١] [الحديث المسلسل
بالإجابة في الملتزم
الصفحه ٧١ : الله وسلامه
عليهم] ، وما قالاه لا أصل له ، ولم يرد فيه حديث صحيح ولا ضعيف ، كذا ذكر النووي
في شرح
الصفحه ٧٧ : الترمذي (٢٩٢٦)
وقال : «حديث حسن غريب».
(٢) رواه الترمذي (٢٩٢٦)
وقال : حديث غريب.
الصفحه ١٠٥ : الأوتاد ، فإذا انقطع ذلك كان سبب رفعه من الأرض.
وقد قيل : سبع
أسابيع بعمرة ، وفي الحديث : (ثلاث عمر بحجة
الصفحه ١٠٧ : ؟.
قلت : أجاب عنه
العلامة ابن ظهيرة : بأن إطلاق الحديث يقتضى التسوية بينهما ، لكن سياقه يفهم أن
الأول
الصفحه ١٣٠ : يمكث ثلاثة أيام ، فألقى الله بباله أن يشرب ماء زمزم بنية ، عملا بالحديث ،
فقصدها فتضلع منها ، فأحس بشي
الصفحه ١٥٢ : كما في الزوائد ٣ / ٢٥٧ ، لكن له شواهد تعضد معنى
الحديث ، كما في حديث ابن عمر رضياللهعنهما.
(٣) رمي
الصفحه ١٦٠ :
، ولجواز العمل به في فضائل الأعمال ، كما ذكره النووي وغيره من علماء الحديث. كذا
قال الشيخ محمد بن جابر
الصفحه ١٩٠ : فيه) الحديث (١).
وقول الجوهري :
كان دليلا للحبشة حين توجهوا إلى مكة ، فمات في الطريق. غير جيد ، وكذا
الصفحه ٢٥٢ : السّبتيتين الق سبتيّتيك .... (١)) ، وذكر تمام الحديث ، وكما أشار إلى ذلك القرطبي في
تذكرته بقوله : ويخلع
الصفحه ٢٥٥ : حاشية ابن
عابدين ٥ / ٣٧٧.
(٢) شرعت زيارة
القبور للاتعاظ والاعتبار والتذكر بالآخرة كما ورد في الحديث
الصفحه ٩ : اختلاف في مراتب
الحديث المشهورة.
فموضوع الكتاب
مختص بمواطن وأماكن إجابة الدعاء بمكة المكرمة ، والمشاعر
الصفحه ١١ : ء وغيرهم يجوز ويستحب العمل في الفضائل والترغيب والترهيب بالحديث الضعيف
ما لم يكون موضوعا .... ـ ثم قال