الصفحه ١٢ :
الغالب تمسكه
والتزامه فيما ذكره بمذهبه (الحنفي) أصولا وفروعا ؛ حيث يؤكد في المسائل الفقهية
مرة بعد
الصفحه ٥ : الإجابة) للعارف الفقيه السيد عبد الله بن إبراهيم مرغني الحسني المكي
الحنفي الملقب بالمحجوب (ت ١٢٠٧ ه
الصفحه ٢٠ : ، المتقي ، المكي ، الطائفي
، الحنفي.
الملقب : بالمحجوب
(عفيف الدين ، أبو السيادة) عالم ، فاضل ، فقيه من
الصفحه ١٥٢ : ،
والواجب في الحج : ما يقابل ركن الحج ، باعتبار أن للحج عند الفقهاء أركانا
وواجبات وسننا ، فالركن أو الفرض
الصفحه ١١ :
الأسانيد».
وقال الإمام
النووي ـ رحمهالله ـ في مقدمة كتاب الأذكار : «قال العلماء من المحدثين
والفقها
الصفحه ١٣ : كراهة الصلاة والوقوف عنده للدعاء مع استقبال القبلة
أو المقام ، فلا أصل له في السنة ولا رواية عن فقها
الصفحه ٢١ : فرائض الدين (في الفقه) (٤).
٥. البدر المنير (شرحه
العلامة سيدي محمد الجواهري ، وقرأه درسا
الصفحه ٢٧ : بالكتابة
: عدة الإنابة في أماكن الإجابة ، لكوني أذكر في سبيل (كل) محل بعض ما يناسبه من
مسائل فقهية ، وأدعية
الصفحه ٦٢ : ء : قال القاضي أبو الفضل :
قرأت على القاضي الحافظ الفقيه أبي علي رحمهالله تعالى حدثنا أبو العباس العذري
الصفحه ٨٢ : ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم
ينزل عند قبلته.
انظر : الوقوف بمزدلفة ـ مجلة البحوث
الفقهية المعاصرة
الصفحه ١٢٩ : السيوطي ما نصه : ولما حج شرب
ماء زمزم لأمور ، منها : أن يصل في الفقه إلى رتبة الشيخ سراج الدين البلقيني
الصفحه ١٤٣ : عن فقهاء الأمة من الأئمة
الأربعة ، كذا قال الملا علي.
ونقل العلامة ابن
خليل المالكي : أن الحجرين
الصفحه ١٧٦ : عند رؤية البيت». ٢ / ١٣٢ ، والمسألة مختلف فيها بين الفقهاء بسبب ما
ورد في ذلك من آثار ، انظر بالتفصيل
الصفحه ١٨٠ : العميق
لابن الضياء عن الفقيه إسماعيل الحضرمي أنه لما حج سأل المحب الطبري عن ثلاث مسائل
: الحفرة الملاصقة
الصفحه ١٩٤ : المختار ٢ / ٣٥٢ ؛ القوانين الفقهية ص ١٤٣ ؛ أعلام المساجد ص ١٨٥ ،
انظر بالتفصيل : البحر العميق لابن الضيا