الصفحه ٢٨٤ : .
١٠٢
إن الله تعالى
ينزل في كل يوم مائة وعشرين رحمة ...
٦٠
إن الله
الصفحه ٥ : نذير أحمد مزي ،
حفظه الله تعالى ، أن أكتب كلمة مختصرة بين يدي هذا الكتاب ـ (كتاب عدة الإنابة في
أماكن
الصفحه ١٥ : الكثير من أقوال العلماء في بعض المسائل موثقا إيّاها من مصادرها ، وذاكرا
قائلها بأمانة ودقة ، ولا يكتفي
الصفحه ١٧ :
* تفقير الكتاب ،
واستعمال العلامات الإملائية في ذلك ، وهذا أهم عمل أرى وجوب عمله في إخراج الكتب
الصفحه ٢٠ : فقهاء الحنفية ، أديب ، شاعر ،
مشارك في أنواع العلوم.
ولد بمكة ، ونشأ
بها ، وأخذ عن المشايخ الأجلّا
الصفحه ٤٧ :
[٥٥] [شرف البيت] :
وما أحسن ما قيل
في هذا المعنى :
كفى شرفا أني
مضاف إليكم
الصفحه ٤٩ :
وعن عمر رضياللهعنه : من أتى البيت لا ينهزه ، أي : لا يحمله غير صلاة فيه رجع
كيوم ولدته أمه
الصفحه ٨١ : ألطم وجهي وأنوح على نفسي ، فقال له : ما فعل الله في الجميع؟ قال : نظر الكريم
إليهم بعين الكرم فوهب لكل
الصفحه ٨٦ : مطلقا في وقته ، من بعد طلوع الفجر إلى قبيل الشمس ، ولو مارا بأي حال كان
وأي مكان من المزدلفة ، فلو تركه
الصفحه ٩٣ :
[١٣٢] [حكمة تسويد
الحجر] :
تعليقة : أكثر ما
ذكره في حكمة تسويده بالخطايا أنه للاعتبار ؛ وليعلم
الصفحه ١٠٠ :
[١٤٠] [من فضل المطاف]
:
ومن فضله : ما
حواه من دفن كثير من الأنبياء فيه ، وروى الحسن في رسالته عن
الصفحه ١٠١ : : أحصاه ،
أي : حفظه بأن لا يغلط فيه.
وفي رواية أبي
الفرج : (كتب الله له بكل قدم سبعين ألف حسنة ، وحطّ
الصفحه ١٠٤ :
حجة على من كرهه
في الوقتين. انتهى (١).
[١٤٢] [أجر الطواف] :
وعنه صلىاللهعليهوسلم : (من طاف
الصفحه ١٢٠ :
لم أر الآن فيه
شيئا لعلمائنا ، وحكى الشيخ إدريس عن ابن حجر تبعا لجماعة منهم ، أفضلية الصفا
لتقدمه
الصفحه ١٥٣ :
ومكانه : ثلاثة
أذرع من الأرض ، حول الشاخص من كل جانب (١) ، فما وقع في الزائد على ذلك لا اعتبار به