الصفحه ٢١٣ : فيه أحد الميلين الأخضرين.
[٢٥٢] [رباط المغاربة]
:
ومنها : رباط (١) الموقف ، ويعرف برباط المغاربة
الصفحه ٢١٩ : بنته (١) ، وعدّه بن ظهيرة من الغير المعروفة ، وهو بعيد جدا.
[٢٦٤] [مسجد الإجابة]
:
ومسجد الإجابة في
الصفحه ٢٣٣ :
فعرفت أنه ليس فيه
أحد. وقال آخر : ادخلوا الغار. فقال : وما ألاكم إلى الغار إن فيه لعنكبوتا أقدم
من
الصفحه ٢٤١ : أصابعه السبابة
والوسطى (٢)).
[٢٨٠] [حال أهل
المعلا] :
وروى ابن أبي
السمعاني في تاريخه عن بعض الأخيار
الصفحه ٢٥٢ :
[٢٩٤] [أحكام وآداب
زيارة القبور] :
تتمة : يستحب
زيارة المقابر مطلقا ، وقيل في كل أسبوع من غير أن
الصفحه ١٤ : معتبرا ومقدما على ما
ذكر في كتب الآخرين ؛ لكون المؤلف ابن مكة المكرمة (ولادة ونشأة) ، حيث فتح عينيه
الصفحه ٦٤ :
قال العذري : وأنا
فما دعوت الله بشيء في هذا الملتزم منذ سمعت هذا إلا استجيب لي.
قال أبو علي
الصفحه ٧٣ :
الأحاديث وردت بالمغفرة لجميع أهل الموقف ، ولا بد من هذا القيد والله أعلم. ا ه.
[١٠٧] [ما يحذر في
الوقوف
الصفحه ٧٨ :
[١١٢] [تعريف الدعاء]
:
أما لغة : فظاهر ؛
لأنه الرغبة إلى الله تعالى كما في القاموس. وأما اصطلاحا
الصفحه ٨٤ :
[١١٧] [الاختلاف في قزح] :
واختلف في جبل قزح
، قيل : هو المشعر الحرام ، وقيل : المشعر : جميع
الصفحه ٩١ :
لمّا أخذ المواثيق على ولد آدم كتب ذلك في رقّ ، وألقمه الحجر ، وقد سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٢ : ذنوبه بالغة ما بلغت (١)) أخرجه الواحدي في تفسيره.
وعنه صلىاللهعليهوسلم : (إذا خرج المرء يريد الطواف
الصفحه ١٠٥ :
فيه هجرا ، وأصلي
ركعتين أفضل من عتق طهمان (١) ، و [الهجر] ـ بضم [الهاء] ـ : الفحش في النطق
الصفحه ١١٢ : ، يا عالم ما في الصدور ، وأخرجني من الظلمات إلى النور.
وإذا أتى الركن
اليماني يقول : اللهم إني أعوذ
الصفحه ١٢٦ : العين ، قال الكازروني وهي طعام طعم ، أي : طعام طاعمين كثير في
الأكل ؛ لأن طعم جمع طعوم ، وهو كثير الأكل