الصفحه ١٦ : يرونها سائغة. والله أعلم ..
وهذا لا يقدح في
المؤلف وأمثاله ، وجدير بأهل العلم وطلبته أن ينظروا في مثل
الصفحه ٢٩ : في العمر
إلا البر) (٣). وقال : (لا يغني حذر من قدر ، والدعاء ينفع مما نزل ،
ومما لم ينزل ، وإن البلا
الصفحه ٣٣ :
[٤١] [حكم الدعاء] :
وأما حكمه :
فالإجابة إذا وجدت شروطها ، قال في المدارك : ثم إجابة الدعاء وعد
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم : (إنّ هذا يوم من ملك فيه سمعه وبصره غفر له (١)).
منها ما رواه
البخاري مرفوعا : (من حج ثلاث حجج
الصفحه ٧٢ :
[١٠٤] [ما يسن في
الموقف] :
ومن السنة : أن
يكثر الدعاء ، والتكبير ، والتهليل ، والتلبية
الصفحه ٨٩ : ما لا
يحصى (٣).
وعنه صلىاللهعليهوسلم : (الحجر الأسود يمين الله في أرضه) ، فمن لم يدرك بيعة
النبي
الصفحه ١١٠ :
وأشرف وأجمل ،
وإذا كان المأثور في ذلك كثير والوقوف في الطواف خطير ؛ لأنه خلاف سنة موالاة
النذير
الصفحه ١٢٩ :
وذكر الحافظ ابن
حجر عن نفسه وقال : شربته مرة وسألت الله وأنا في بداية طلب الحديث أن يرزقني حالة
الصفحه ١٣٠ : ء في جوفه ، فبادر إلى جهة مدرسة قايتباي فأسهل كثيرا
، ثم عاد وشرب وتضلع ، ثم أسهل كذلك ، فشفاه الله
الصفحه ١٤٠ :
أقول : ومستند
صاحب البحر وغيره ما ذكر مالك في المدونة : أن المقام في عهد إبراهيم كان في مكانه
الصفحه ١٦٦ : ، قيل : إنما سمى ثبير
باسم رجل من هذيل دفن فيه ، وهو على يسار الذاهب إلى عرفة ، وقيل على يمينه.
وقد
الصفحه ١٧١ :
[٢٠٩]
١٧ ـ [من أماكن
الإجابة الركن اليماني]
يمان ، أي مما
يستجاب فيه الدعاء عند الركن اليماني
الصفحه ١٨١ :
إن بعضه من البيت
أو كله ؛ لأن ذلك بالظن (١) ، وأما الصلاة في القدر منه من البيت ، فقال العلامة أبن
الصفحه ١٨٢ :
[٢١٩]
٢٠ ـ [السدرة بعرفات]
ولدى السدرة ، أي
: ومما يستجاب فيه الدعاء ، عند السدرة بعرفات ، أي
الصفحه ٢١٠ : ، يسمى المختبأ زعموا أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يختبئ فيه من الحجارة التي يرميه بها المشركون ، ولا