الصفحه ١٣ :
وقال معلقا على
هذه الأحوال : «... ومعاصي ذلك اليوم عامة في سائر منى ، يعرف ذلك من شاهده وعاينه
الصفحه ٤٨ : يأتني فأنت تكفيه
فتكون له شفيعا) أخرجه ابن مردويه والأصبهاني في الترغيب (٣).
وعنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٦ : ،
وقال : إن لنا في حجرنا آيتين ، إنه يطفو على الماء ، ولا يحمى على النار ، فأتى
بحجر مضمخ بالطيب مغشى
الصفحه ١٤٢ :
الدنيا وهي كارهة وإن لم يردها) (١) رواه الأزرقي ، والطبراني في الأوسط ، والبيهقي في الدعوات
وابن عساكر
الصفحه ١٦٠ :
، ولجواز العمل به في فضائل الأعمال ، كما ذكره النووي وغيره من علماء الحديث. كذا
قال الشيخ محمد بن جابر
الصفحه ١٨٨ :
أقول : وفيه نظر
لا يخفى ، فإن الحطب والحشيش ونحوه مما يحتاج إليه أكثر من ذلك ولم يستثن العلماء
إلا
الصفحه ٢٥١ : محرم لله عزوجل (١)) قال النووي : وإسناده ضعيف ، وذكر الطبري في تحريم صيده
احتمالين : أن يكون على وجه
الصفحه ١٢ :
الغالب تمسكه
والتزامه فيما ذكره بمذهبه (الحنفي) أصولا وفروعا ؛ حيث يؤكد في المسائل الفقهية
مرة بعد
الصفحه ٥١ : زنا في الحل ، ثم التجأ إليه ، لم يتعرض له ؛ لأنه
لا يؤوى ولا يطعم ولا يسقى ، حتى يضطر إلى الخروج
الصفحه ٦٣ : يقول : (ما دعا أحد بشيء في الملتزم إلا استجيب له (١)).
[٩١] [الحديث المسلسل
بالإجابة في الملتزم
الصفحه ٧٦ :
عن ابن مسعود رضياللهعنه قال : ما من عبد ولا أمة دعا الله في كل ليلة عرفة بهذا
الدعاء ـ وهي عشر
الصفحه ١٠٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وطفنا معه في مطر» (١).
وعن مجاهد قال :
كان كل شيء لا يطيقه الناس من
الصفحه ١٠٧ : سبعين شفاعة ، إن شاء في أهل بيته من المسلمين ، وإن شاء في العامة ، وإن شاء
عجلت له في الدنيا ، وإن شا
الصفحه ١٧٧ :
[٢١٣]
١٩ ـ [إجابة الدعاء
في الحجر]
وحجر ، أي : مما
يستجاب فيه الدعاء بجميع الحجر ، لا خصوص تحت
الصفحه ١٩٦ :
[٢٣٣] [في فضل سكني
مكة والموت فيها] :
وفي المدارك عنه صلىاللهعليهوسلم : (من صبر على حرّ مكة