الصفحه ١١٥ : المكان وهو ما بين الصفا والمروة ، يعني
: ومما يستجاب فيه الدعاء المسعى ، لا سيما بين الميلين الأخضرين
الصفحه ٢٦٤ :
[٣١٣] [مجاورة البيت]
:
تتمة : وإذا علم
فضل مكة وأهلها ، وما فيها من المآثر الشريفة ، والمنازل
الصفحه ٣١ :
٣ ـ ودعاء تضرع
بعقد الخنصر والبنصر ويحلق ويشير بمسبحته.
٤ ـ ودعاء الخفية
ما يفعله في نفسه
الصفحه ٢٠١ :
كلها الحسنة بمائة
ألف (١)) ، فعلى هذا يكون المراد بالمسجد الحرام في الاستثناء الحرم كله؟.
قلنا
الصفحه ١٠٩ : في محله من أراده (١).
[١٤٧] [الدعاء والذكر
في الطواف] :
تذييل : في بعض
الأدعية المأثورة في الطواف
الصفحه ٢٢٩ : ظهور السر المنيف ، وقد أفرده ابن فهد الهاشمي
بالتصنيف ، وما أحسن ما قال العلامة المرجاني فيه شعرا
الصفحه ٦ : .
ولقد توسع المؤلف رحمهالله تعالى في سوق كثير من الأحاديث الضعيفة ، ميلا مع القاعدة
الحديثية التي ترجح
الصفحه ١١ :
ولئن كان الغالب
في تلك الأحاديث الضعف ، فإن أنّ الأحاديث الضعيفة مقبولة ويعمل بها في فضائل
الأعمال
الصفحه ٢٠٣ :
أعلم من بلدة على
وجه الأرض كتب لمن صلى فيها ركعة واحدة بمائة ألف ركعة غير مكة ، ثم ما أعلم من
بلدة
الصفحه ٢٧ : بالكتابة
: عدة الإنابة في أماكن الإجابة ، لكوني أذكر في سبيل (كل) محل بعض ما يناسبه من
مسائل فقهية ، وأدعية
الصفحه ٣٨ : عمران](٤).
وجاء هو : اسم
الله الأعظم في ثلاث : البقرة ، وآل عمران ، وطه. قال القاسم : فالتمستها أنه
الصفحه ٧٥ : :
اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في
العالمين إنك حميد مجيد ، وعلينا
الصفحه ٢٤٤ :
قال المرجاني في
بهجة النفوس يقال : إن الدعاء عند قبره مستجاب ، والظاهر أن هذا الجبل قرب تربة
بني
الصفحه ١٦١ : ـ رضياللهعنه ـ يقول : «لو كنت امرءا من أهل مكة ما أتى علي سبت حتى آتي
مسجد الخيف فأصلي فيه» (١).
[١٩٧
الصفحه ٢٣٥ : رسول الله فإني قد آويت قبلك سبعين
نبيا (١) ، وما قال المرجاني في بهجة النفوس : ذكر لي أن رجلا كان معه