الصفحه ١٣٥ : من خشيتك ، واروني يوم العطش الأكبر يا أرحم الراحمين ، ويتنفس ثلاثا ،
ويسمي الله تعالى في ابتداء كل
الصفحه ١٥٤ :
[١٨٩] [الشرط في
الرمي] :
والشرط : الرمي أو
الطرح ، لا الوضع ، وأن يكون ما يرمي به من جنس الأرض
الصفحه ١٥٦ :
[١٩٣] [سبب التسمية
بمنى] :
سميت بذلك ؛ لما
يمنى فيها من الدماء ، أي : يراق ، وهو المشهور الذي
الصفحه ١٥٧ : التي يحصل بها أجر عظيم فيها.
وروي عن أنس ـ رضياللهعنه ـ مرفوعا : أنه يغفر له بكل حصاة رماها كبيرة
الصفحه ١٥٩ : من منى ، والخيف : الناحية ، أو لأنه
هبوط وارتفاع في سفح الجبل ، أو لانحداره عن غلظ الجبل ، وارتفاعه
الصفحه ١٧٨ :
[٢١٤] [أحاديث إدخال
الحطيم في الكعبة] :
وروي : أن عائشة رضياللهعنها نذرت لئن فتح الله على
الصفحه ١٨٩ : بن
السكن في سننه : (أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما كان بمكة إذا أراد حاجة ، خرج إلى العمرة).
وحكي
الصفحه ٢٠٨ : :
لأنه أحدث في زمن عمر ـ رضياللهعنه ـ ونسب لبني جمح ؛ لأنهم قتلوا وردم عليهم فيه ، قال ابن
ظهيرة : «ولم
الصفحه ٢٢١ : بعمرة في مرجعه من الطائف بعد فتح مكة ، وموضع إحرامه :
وراء الوادي عند الحجارة المنصوبة بالعدوة القصوى
الصفحه ٢٢٤ :
الذهبي : أن قبر
حواء وشيث فيه أيضا. والله أعلم (١).
وعن بعض العلماء :
أنه أفضل جبال مكة حتى
الصفحه ٢٢٦ :
أن فيه قبر سبعين
نبيا ، أخرجه الفاكهي (١) ، قال العلامة بن ظهيرة بصحته (٢).
وفيه يقول القائل
في
الصفحه ٢٣٢ : .
وفي رواية : فدخل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ووضع رأسه في حجر أبي بكر فنام ، فلدغ أبو بكر في رجله من
الصفحه ٢٣٧ : :
إذا أفنيت عمرك
في معاص
فتب واقلع من
الذنب المسيء
تفوز مع الأكابر
ثم عفر
الصفحه ٢٦٠ :
ومنها : أنه جرى
مثل ذلك لأبي جهل وأصحابه.
[٣٠٧] [حصول الأمن في
الحرم] :
ومنها : حصول
الأمن لمن
الصفحه ٢٦٦ : المغمس ، وبلغ
من تعظيم بعض التابعين أنه كان لا يقضي حاجته فيه ، وقد تقدم.
وممن بالغ في
تفضيل الحرم