الصفحه ٢١٤ :
إن النبي صلى اله
عليه وسلم صلىّ فيه كما نقله الأزرقي (١).
[٢٥٤] [مسجد المجزرة]
:
ومنها
الصفحه ٢٢٢ : امرأة أسد بن عبد العزى ، وعن ابن عباس ـ رضياللهعنه ـ أنها هي التي نزل فيها قوله (وَلا تَكُونُوا
الصفحه ٢٢٧ :
ولما خصه الله به
من الإكرام بالرسالة ونزول الوحي عليه بالغار الذي بأعلاه ، كما في صحيح البخاري
حين
الصفحه ٢٤٥ :
والنووي والخزاعي
والفاكهي والفاسي ، وقيل : هو الجبل الذي فيه الثنية التي يدخل منها الحجاج
الهابطة
الصفحه ٢٥٣ :
من قبل الرأس ،
ويقف ويستقبله ويحترمه كما يحترمه في الحياة ويقول : «السلام عليكم دار قوم
مؤمنين
الصفحه ٣٠٨ :
(١٠٣) [صعود جبل عرفة] :................................................. ٧١
(١٠٤) [ما يسن في
الصفحه ٣١٠ :
(١٤٣) [الطواف في المطر] :................................................ ١٠٥
(١٤٤) [الطواف في
الصفحه ٣١٤ : في الحرم] :............................................ ١٨٨
(٢٢٨) [تعظيم الحرم
الصفحه ١٠ :
قد ذكر النقاش
في المناسك
وهو لعمرى عمدة
للمناسك
أن الدعا في
الصفحه ٣٦ : يقول : آمين ، وقيل : غير ذلك إلى أزيد من ثلاثين قولا ذكرها
القسطلاني في (لوامع الأنوار) (١) ، ونصف
الصفحه ٥٣ : فلا ، ذكره غير واحد ، وكان ذلك لاختلاف الزمان وقرب الساعة ، كما هو
مشاهد في أحوال بني آدم حولها من قلة
الصفحه ٥٧ :
عزيزة وصف حار
فيه أولو النهى
من العارفين أهل
الندا والبصائر
[٧٦
الصفحه ٧٧ :
[١١١] [فضل الاشتغال
بالذكر] :
وأخرج البيهقي في
الشّعب عن بكير بن عتيق ، قال : حججت فتوسمت رجلا
الصفحه ٨٥ : يفعل ، وإلا ليعد الإقامة
للعشاء ، ولم يجز المغرب للعشاء في غيرها ، إلّا إذا طلع الفجر ولم يعد ، فإنه
الصفحه ١١٦ :
للرجال ، والدعاء
فيه سنة ، وبالوارد عنه صلىاللهعليهوسلم مستحب.
ومن المأثور فيه
أن يقول في