الصفحه ٦٢ :
[٨٨]
٢ ـ [وقت الإجابة في
الكعبة]
وملتزم ـ بضم
الميم وفتح الزاي ـ ما بين الحجر الأسود والباب
الصفحه ٦٥ :
أماكن الإجابة.
ذكره في المنسك الكبير وغيره.
وعن معاوية رضياللهعنه : من دعا فيه استجيب له
الصفحه ٧٩ :
تذييل جليل فيه
شفاء للقلب العليل :
[١١٤] [أحوال بعض
الواقفين] :
يروى أن الفضيل
ابن عياض
الصفحه ٩٨ :
الصلاة والسلام
غير موجود في الركن الذي هو فيه ، انتهى. ثم قال : لم أقف على نقل لأصحابنا في ذلك
الصفحه ١٠٣ : أسبوعا كان كما ولدته أمه (٢)) ، فهذه الرواية مفسرة للأولى ، وليس المراد بأن يأتي
بالخمسين في آن واحد ، بل
الصفحه ١٣٢ : ء ماء زمزم يقرئك السلام ، فإنه يأمن ضرر ذلك الماء ، ذكره الشيخ زرّوق في
نصائحه.
والحاصل : أنه
شراب
الصفحه ١٣٧ :
[١٧٥]
١١ ـ [من أماكن
الإجابة مقام إبراهيم عليهالسلام]
مقام : أي مما
يستجاب فيه الدعاء خلف
الصفحه ١٤١ : بذلك) ، فلم تغب
الشمس حتى نزلت هذه الآية. وهذه أحد المواطن التي وافقت عمر فيها رأيه.
وعنه عليه الصلاة
الصفحه ١٤٦ : .
وروي عن ابن عباس رضياللهعنهما أنه قال : «صلوا في مصلّى الأخيار ، واشربوا من شراب
الأبرار ، فقيل له
الصفحه ١٥٨ : سعيد (٢).
وروى ابن الحاج في
منسكه عن أبي سهل بن يونس ـ الرجل الصالح ـ أنه قال : (كأني في سفينة تجري
الصفحه ١٦٥ : ـ رضياللهعنهما ـ : (أن النبي صلىاللهعليهوسلم نحر في منحر الخليل عليهالسلام الذي نحر فيه الكبش المفدى) ، ثم
الصفحه ١٩٣ : أن ذلك كان في عمرة القضية حين
سألته قريش أن يخرج من مكة بعد الثلاثة الأيام التي وقع الشرط عليها ، لا
الصفحه ٢٠٠ :
مسجدي ألف صلاة ،
وفي بيت المقدس خمسمائة صلاة (١)).
وروي : (صلاة في
المسجد الأقصى بخمسين ألف صلاة
الصفحه ٢٠٥ : إبراهيم ومقام جبريل ؛ حيث أمّ النبي صلىاللهعليهوسلم ، صلى فيه خمس صلوات أوائل أوقاتها ، وهذا هو المشهور
الصفحه ٢١١ : أهل مكة بأعلى جبل النوبة ـ قال الفاسي : ولا
أعلم في ذلك شيئا يستأنس به ، وذكر أن جده من أمه كان يزوره