الصفحه ١٩٥ :
هذا نص في محل
الخلاف ، فلا ينبغي العدول عنه.
وأما ما روي من
أنه عليه الصلاة والسلام قال : (اللهم
الصفحه ٢٠٦ :
ثلاثة أذرع أو
ذراعان.
وبين الركنين
اليمانين ، قيل : هو موضع الرخامة في وسط هذا الجانب المكتوب
الصفحه ٢٠٧ :
صلّى فيها
نبينا فزادها
تنويها
بشرى لمن بهذه
قد صلّى
قد مس
الصفحه ٢١٦ :
وبالقرب من باب
العمرة موضع يقال له : المتكأ ، يروى أنه صلىاللهعليهوسلم صلىّ فيه واتكأ ، وهو
الصفحه ٢٣٨ :
صافح بها خدا
وعفّر وجنة
في تربها وجدا
وفرط ثقال
وسبيل حرّ جوى
الصفحه ٢٤٠ : في سبعين ألفا ، وجوههم كالقمر في ليلة البدر ، فقال أبو بكر : من هم يا
رسول الله؟ قال : من الغربا
الصفحه ٢٤٦ : ، وهو مشهور بذلك إلى اليوم.
قال ابن ظهيرة :
فتكون المقبرة في المحل المعروف بالمختلع ، ثم قال : وسبب
الصفحه ٢٥٦ :
[٢٩٩] [رقة القلوب في
زيارة القبور] :
وفي رواية الحاكم
عن أنس : (فإنها ترق القلب وتدمع العين
الصفحه ٢٨٨ :
الحسن
٣٥
بينا نحن مع
النبي صلىاللهعليهوسلم في غار بمنى ...
١٦٢
الصفحه ٣٢ :
يستبطئ الإجابة ،
والإلحاح في الدعاء ، مع رجاء الإجابة وعدم القنوط. قال صلىاللهعليهوسلم : (ادعوا
الصفحه ٣٥ : قوله صلىاللهعليهوسلم : (من فتح له في الدعاء منكم فتحت له أبواب الإجابة). وفي
رواية : (أبواب الجنة
الصفحه ٣٩ :
وجاء أنه في قوله
تعالى : (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ) [آل عمران : ٢٦]
الآية.
[٤٨] [الاختلاف
الصفحه ٥٠ : السموات
والأرض بعث الله تعالى ريحا هفافة فصفقت الماء فأبرزت عن خشفة في موضع البيت كأنها
قبه ، فدحى الله
الصفحه ٥٥ :
[٧٣] [طواف الجان
بالبيت] :
وروي أن عبد الله بن
عمرو بن العاص رضياللهعنهما كان جالسا في جماعة
الصفحه ٥٩ : البيت فصلّى فيه ، دخل في حسنة وخرج من سيئة
مغفورا له (١)) ومثله عن ابن عمر رضياللهعنهما ، وفي رسالة