الصفحه ١٠٨ : الأحد
إن الطواف بلا
قلب ولا بصر
على الحقيقة لا
يشفى من الكمد (١)
[١٤٦
الصفحه ١١٦ :
للرجال ، والدعاء
فيه سنة ، وبالوارد عنه صلىاللهعليهوسلم مستحب.
ومن المأثور فيه
أن يقول في
الصفحه ١٤٤ : أنه لا بأس به فتأمل هذا. انتهى (١).
[١٨٠] [إنكار البدع]
:
أقول : وما ذكره
علماؤنا في المنع عن مسّ
الصفحه ١٥٣ : .
__________________
(١) والأمر مختلف
تماما الآن عن ما كان عليه الحال في أيام المؤلف رحمهالله
تعالى ، حيث حصلت توسعة عظيمة في
الصفحه ١٥٥ : فرسخ (٣).
__________________
(١) ومنى : تذكر
وتؤنث بحسب القصد إن قصد الموضع فمذكر ، وإن قصد غير
الصفحه ١٦٩ : إلا من
تلهب شوقه
يسبيه من وادي
منى تذكاره
يا حادي الأظعان
إن جزت الحمى
الصفحه ١٩٠ :
لما نقله الزمخشري
: أن النبي صالح عليهالسلام وجهه على صدقات ثقيف فأساء السيرة فقتلوه ، وهو الذي
الصفحه ١٩٨ : مساجد : المسجد الحرام ،
ومسجدي هذا ، والمسجد الأقصى (٣)).
وقال صلىاللهعليهوسلم : (إن أول مسجد وضع
الصفحه ٢٠٣ : في ذلك. وهذا الحديث يدل
على أن المراد بالمسجد الحرام في
الصفحه ٢٠٩ : أصبحت الآن ضمن الساحة الشرقية للمسجد الحرام ضمن التوسعة العظيمة
لساحات المسجد الحرام.
(٢) أورده
الصفحه ٢٢٠ : مشهور ، وله فضل مسطور ، قال البغوي وغيره من
المفسرين : إنه واد مقدس وفيه أخذ الله العهد ، كذا ذكر ابن
الصفحه ٢٢١ : . ذكره الأزرقي عن مجاهد ، واختلف
في وقته : والراحج أنه ليلة الأربعاء لاثنتي عشرة ليلة بقيت من ذي القعدة
الصفحه ٢٢٧ : فجأه الحق في غار حراء. كذا في الجامع اللطيف (١).
وفي المواهب :
والصحيح أن أول ما نزل عليه
الصفحه ٢٢٩ :
ورضوى (١)). والحاصل : أن فضله عظيم وشرفه جسيم ، وهو أحد الجبال
التي بني منها البيت الشريف ، ومحل
الصفحه ٢٣٧ :
لأحبة بانوا
وعصر خال
والثم ثرى الأثر
الكريم فحبذا
إن فزدت عنه
بلثم ذا التمثال