الصفحه ١٥٦ : ذكره جمهور اللغويين وغيرهم ،
أو لأن جبريل ـ عليهالسلام ـ لما أراد أن يفارق آدم ، قال له : تمنّ! قال
الصفحه ١٧١ :
العظيمة ، وله فضل كبير قال في العهود المحمدية ، وروى الإمام أحمد بإسناد حسن
والطبراني مرفوعا : (أن الركن
الصفحه ١٨٢ : محلا نيرات لما يستجاب فيه من الدعوات ، وهذا ما ذكره الحنفية في
المناسك ، وليس فيه حصر ، فلا ينبغي أن
الصفحه ١٩٧ :
والأخشبان : أبو
قبيس ، والجبل المقابل له.
والحاصل : أن فضل
مكة عظيم ، وقد أطال الحسن البصري
الصفحه ٢١١ : أهل مكة بأعلى جبل النوبة ـ قال الفاسي : ولا
أعلم في ذلك شيئا يستأنس به ، وذكر أن جده من أمه كان يزوره
الصفحه ٢٣٦ :
واسع وضيق ، وكثير
من الناس يدخله ، أي الضيق ؛ لما يقال : إن من لم يدخل منه وتعوق فليس لأبيه :
باطل
الصفحه ٢٤٨ : عامر المعروف ، واشتهر بدون لفظ ابن ، يقال إن
الأولياء تجتمع فيه ، ويشير إليه كلام سيدي العارف بالله
الصفحه ٢٤٩ : يقال له سرف ـ بفتح سين
مهملة وكسر راء ـ كذلك على سبعة أميال على الأقرب ويعرف الآن بالنوارية.
وقال
الصفحه ٢٥٥ :
وقال قاضيخان :
ولو وجد طريقا وهو يظن أنه طريق أحدثوه لا يمشي في ذلك ، وإن لم يقع في ضميره لا
بأس
الصفحه ٢٥٦ : أنفع من زيارة القبور ، وخاصة إن كانت
قاسية. انتهى.
فينبغي لمن عزم
على الزيارة : أن يتأدب بآدابها
الصفحه ٢٦٣ : بالبيت ، إنما العجب ممن يطوف به البيت (١) ، فنهض قائما وانصرف عني في صورة المنزعج ، وقلت في نفسي :
إن هذا
الصفحه ٢٧٧ : ]........................................ ٢٥٣
(ادْعُوا رَبَّكُمْ
تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) (٥٥) [الأعراف
الصفحه ٥ : نذير أحمد مزي ،
حفظه الله تعالى ، أن أكتب كلمة مختصرة بين يدي هذا الكتاب ـ (كتاب عدة الإنابة في
أماكن
الصفحه ٩ : فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى
الْبَرِّ إِذا هُمْ يُشْرِكُونَ) (٦٥) [العنكبوت :
٦٥].
كما أن للدعاء
شروطا
الصفحه ١٧ : الستة ، فاكتفي بذكر رقم الجزء والصفحة فقط ، وأحيانا أنقل
أقوال المحدثين في التصحيح والتضعيف إن وجدت ذلك