الصفحه ٤٥ :
[٥٤] [المراد بأول
بيت وضع] :
وعن علي رضياللهعنه أنه سئل أهو أول بيت وضع؟ فقال : كان قبله
الصفحه ٥٢ : إليه ،
والجلوس حوله.
[٦٧] [كراماته
وتعظيمه في قلوب الناس] :
ومنها كراماته :
كما هو مجرب أن مفتاح
الصفحه ٥٩ : ء الملك الوهاب ، ويتجنب البدع ،
وينبغي أن يقول : (رَبِّ أَدْخِلْنِي
مُدْخَلَ صِدْقٍ) [الإسراء : ٨٠
الصفحه ٦٦ : ء آدم عليهالسلام ـ أخرج الأزرقي في تاريخه ـ أن آدم عليهالسلام طاف بالبيت سبعا حين نزل ، ثم صلى تجاه
الصفحه ٧٤ : وساوس الصدر وشتات الأمر ، وفتنة القبر ، اللهم إني أعوذ بك من شر ما
يلج في الليل ، وشر ما يلج في النهار
الصفحه ٧٩ :
تذييل جليل فيه
شفاء للقلب العليل :
[١١٤] [أحوال بعض
الواقفين] :
يروى أن الفضيل
ابن عياض
الصفحه ٨١ :
لصاحبه : كم وقف
هذه السنة؟ قال له صاحبه : ستمائة ألف ، فلم يقبل منهم إلا ستة أنفس ، قال : فهممت
أن
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوسلم : (أن الله تعالى يباهي بالطائفين ملائكته (٤)).
وعنه صلىاللهعليهوسلم : (لو أن الملائكة صافحت
الصفحه ١٠٤ : إلى النبي صلىاللهعليهوسلم إذا قدم مكة الطواف (٣).
وروى الأزرقي : أن
ابن عمر كان يطوف سبعة أسابيع
الصفحه ١١٠ : ، وأعذني من
مضلات الفتن ، اللهم إنّ لك حقوقا فتصدق بها عليّ.
وإذا كان بين
الركن والمقام قال : اللهم
الصفحه ١٣٣ :
مع الإسناد إلى
نون العظمة مع خصوصيته أنه من شرب منه شربة لا يظمأ بعدها أبدا.
فإن قيل : هذه
الصفحه ١٣٥ : الله» (١) ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (إن آية ما بيننا وبين المنافقين أنهم لا يتضلعون من ما
الصفحه ١٤١ :
وقال تعالى : (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ
مُصَلًّى) [البقرة : ١٢٥].
وروي أن عمر ـ رضي
الصفحه ١٤٥ : معروف.
قال الملا :
الظاهر أنه من داخل الحجر ، ويحتمل أن يراد به محاذيه من الطواف ، وقيده النقاش
بوقت
الصفحه ١٤٨ : ومنازل العبادة ، ولا ينافيه ما روي من أن الرمي لطرد الشيطان ونحوه ؛ لأن
الحق أنه فعل تعبّدي أمرنا به