الصفحه ٢٠٦ : فيها عمارة المنصورة
، وقيل : في جانب الركن اليماني.
وقال الملّا علي :
والأظهر أنه في المستجار ، وقيل
الصفحه ٢١٤ :
إن النبي صلى اله
عليه وسلم صلىّ فيه كما نقله الأزرقي (١).
[٢٥٤] [مسجد المجزرة]
:
ومنها
الصفحه ٢١٩ : رضياللهعنه أنه قال : حج ألفا نبي من بني إسرائيل عقلوا رواحلهم بذي
طوى واغتسلوا منه. وأفاد الأزرقي : أن زبيدة
الصفحه ٢٢٣ : تسميته بأبي قبيس : أرجحها أنه سمي
باسم رجل من إياد ، يقال له : أبو قبيس ، بنى فيه (٣) ، وكان يسمى الأمين
الصفحه ٢٤٠ :
[٢٧٩] [فضل المعلا] :
وعنه صلىاللهعليهوسلم : (أنه سأل الله تعالى عما لأهل البقيع الغرقد؟ فقال
الصفحه ٢٥١ :
وعن الزبير بن العوام
رضياللهعنه ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : (إن صيد وجّ وعضاهه حرام
الصفحه ٢٥٧ :
وليعلم ميله إلى
اللهو واللعب ، وغفلته عما بين يديه من الموت الفظيع ، والهلاك السريع كغفلتهم ،
وأنه
الصفحه ٢٥٩ : ] :
ومنها : أن
الإنسان إذا همّ بسيئة فيه يؤاخذ بها ، وإن كان بعيدا كما يروى من حديث ابن مسعود رضياللهعنه
الصفحه ٢٦١ : عليّ في ذمتي وجواري (١)).
وروى الفاكهي عن
عبد الملك بن عباس بن جعفر : أنه سمع رسول الله
الصفحه ٢٧٣ : »
(١).
وعن بعض المكيين :
أن الحبشة جاءت إلى جدة غزاة في البحر ، وأميرهم عبد الله بن محمد بن إبراهيم
المخزومي
الصفحه ١١ :
ولئن كان الغالب
في تلك الأحاديث الضعف ، فإن أنّ الأحاديث الضعيفة مقبولة ويعمل بها في فضائل
الأعمال
الصفحه ١٥ : المؤلف جميع أحكام الحج والعمرة عند ذكره المشاعر ، ويذكر ما
ينبغي للحاج أن يفعله عند كل مشعر من المشاعر
الصفحه ١٦ :
على النقل ، أو
إلى أن هذه تصرفات غلبت على أهل ذلك الزمن لغلبة العادة والعرف ، وتسويغ ذلك
بمسوغات
الصفحه ٢٦ : ، وعلى إخوانه النبيين والآل والصحابة ، وأشهد أن
لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة عبد يرجو منه
الصفحه ٣٧ :
الله الأعظم] :
ومن قال : «لا إله
ألا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين» جاء أنه اسم الله الأعظم ، الذي