الصفحه ١٥٩ : إلا إلى ثلاثة مساجد :
__________________
(١) مسجد الخيف ـ بفتح
الخاء وسكون الياء ـ وكان هذا المسجد
الصفحه ١٦٧ : الأنصار فيه بحضرة عمه العباس ، ولعله إنما سمي بمسجد
العقبة لقربه منها ، وإلا فليس على العقبة مسجد مأثور
الصفحه ١٦٨ : وسعها الله (٢)).
ومنها : أن البعوض
كثيرة جدا بها طول السنة ، إلا في أيام الموسم ، فيقل جدا ، بل لا
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوسلم قال : (ما مررت بالركن اليماني إلا وعنده ملك ينادي آمين
آمين ، فإذا مررتم به فقولوا : اللهم آتنا في
الصفحه ١٧٤ : ؛ لأنه لم ينقل ، لما في الصحيحين عن ابن عمر رضياللهعنهما
أنه قال : (كان صلىاللهعليهوسلم
لا يستلم إلا
الصفحه ١٧٥ : المهاجر قال : سئل جابر عن الرجل الذي يرى البيت يرفع يديه؟
فقال : ما كنت أرى أحدا يفعل هذا إلا اليهود ، وقد
الصفحه ١٧٦ :
وسلم كبر ثلاثا
وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، سبحان الله والحمد لله ، ثم قال بلا رفع
يد
الصفحه ١٧٧ : بالأيمان ، ويستجاب فيها الدعاء للمظلوم على الظالم ،
فقلّ من حلف هنالك كاذبا إلا عجلت له العقوبة ، وكان ذلك
الصفحه ١٧٨ : الحطيم من البيت ،
إلّا أن قومك قصرت بهم النفقه فأخرجوه من البيت ، ولو لا حدثان قومك بالجاهلية
لنقضت بنا
الصفحه ١٨٨ :
أقول : وفيه نظر
لا يخفى ، فإن الحطب والحشيش ونحوه مما يحتاج إليه أكثر من ذلك ولم يستثن العلماء
إلا
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوسلم قال : (لما عقر ثمود الناقة وأخذتهم الصيحة ، لم يبق منهم
إلا رجلا واحدا كان في حرم الله فمنعه الحرم
الصفحه ١٩٣ : ، والدارقطني رحمهماالله تعالى.
وهذا يدل على فضل
مكة على سائر البقاع ، إلا ما ضم أعضاءه الشريفة ، فإنه أعظم
الصفحه ٢٠٤ :
جميع مكة ، وحكم الحرم ومكة في ذلك سواء باتفاق ، إلا أن يخصّ المسجد بتضعيف زائد
على ذلك ، فيقدر كل صلاة
الصفحه ٢٠٥ : أحمد بن حنبل : تكتب السيئة أكثر
من واحدة؟ فقال : لا ، إلا بمكة ، لتعظيم البلد.
وعن ابن مسعود : لو أن
الصفحه ٢١٠ : ، إلا أنه كان في طريق الذاهب إلى بركة الماجن مسجد يسمى