الصفحه ٩٩ : الرّحال إلّا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ،
ومسجدي هذا ، والمسجد الأقصى (١)) وإن كان يعم المسجد كله فهو
الصفحه ١٠٢ : بالبيت أقبل يخوض في الرحمة
، فإذا دخل غمرته ثم لا يرفع قدما ولا يضعها إلّا كتب الله له بكل قدم خمسمائة
الصفحه ١٠٧ :
الطواف في الوقتين إذا لم يلحقه به ضرر وإلا فلا يجوز ، وأيضا إذا أمكنه الطواف
ولكن يتضرر بكشف رأسه فيغطيه
الصفحه ١٠٩ : شيء ، بل وعلى الأول أيضا ؛ إذ لا يعلم
القصد إلا الله تعالى إذ ثابت قراءة (رَبَّنا آتِنا فِي
الدُّنْيا
الصفحه ١١٣ : الأعمال منها مقبول ، ومنها مردود إلّا الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم ؛ فإنه مقطوع بقبولها إكراما له
الصفحه ١١٥ : شريف
ومشعر عظيم ، ولو لم يكن من فضله إلّا ما شرع الله فيه من عبادة السعي الذي هو
واجب عندنا وفرض عند
الصفحه ١٣٥ : :
يستحب الوضوء به ، وينبغي أن لا يستعمل إلّا على شيء طاهر على وجه التبرك وتجديد
الوضو
الصفحه ١٤٠ : اليوم في صندوق من حديد ، حوله شباك من حديد ... وطول الشباك
إلى جهة الكعبة خمسة أذرع إلّا قيراطين .. ومن
الصفحه ١٤١ : فاغفر لي ذنوبي
، اللهم إني أسألك إيمانا يباشر قلبي ، ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لا يصيبني إلا
ما كتبت لي
الصفحه ١٤٣ : ء آدم عليهالسلام.
والسنة أن يوالي
بينهما وبين الطواف ، إلّا في وقت مكروه ، فلذا قالوا :
لو طاف ثم
الصفحه ١٤٥ : أحد يدعو تحت الميزاب إلّا استجيب له (٢).
__________________
(١) وقياس الميزاب :
طوله ٥٣
الصفحه ١٤٦ : : «ألا تسألوني من أين
جئت ؛ فسألوه» ، فقال : «كنت قائما على باب الجنة». وكان قائما تحت الميزاب يدعو
الله
الصفحه ١٤٨ :
لجاز بنحو النقد ، فلم يبق إلّا التعبّد المحض وإتباع النص وأخرج سعيد بن منصور
أنه صلىاللهعليهوسلم سئل
الصفحه ١٥٤ : وأكثر ، من غير أن يؤذي أحدا ؛ لأنه من
أماكن الإجابة.
وكذا يفعل في
الثانية إلا أنه يقف بعدها إلى جهة
الصفحه ١٥٨ : ، ولو لم يكن إلا ذلك لكفى.
__________________
(١) أخرجه ابن حبان
في صحيحه ٥ / ٢٠٧.
(٢) انظر : مجمع