الصفحه ٥٥ : ، إلا ما وقع في
سنة إحدى وثمانين وخمسمائة كما نقله المؤرخون : فإنه مات فيه أربعة وثمانون ، وقال
ابن
الصفحه ٥٦ : الآماق (١)
ثم بادر إلى البيت
باكيا.
وقد روى عنهم كثير
من هذا الباب ، وما ذاك إلا للسر الذي قصر
الصفحه ٥٨ : البيت] :
تتمة : يستحب دخول
البيت عند الأربعة إذا لم يؤذ أحدا وإلا فيحرم ، كما في المضمرات. ويستحب
الصفحه ٦٤ :
قال العذري : وأنا
فما دعوت الله بشيء في هذا الملتزم منذ سمعت هذا إلا استجيب لي.
قال أبو علي
الصفحه ٦٥ : ، وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ،
قال المحب الطبري : ومثل هذا لا يقوله إلا عن لسان النبوة (١) ، وكان بعض
الصفحه ٦٩ : أن الكبائر لا يكفرها إلا
التوبة ، فالحاصل أن المسألة ظنية وأن الحج لا يقطع فيه بتكفير الكبائر من حقوق
الصفحه ٧٠ :
بعرفات] :
وأن يقف عند
الصخرات السود موقف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وإلا فبقرب منه من غير إيذا
الصفحه ٧١ : به ، بل له حكم سائر أراضي عرفات ، غير موقف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإنه أفضل (١) ، إلا الطبري
الصفحه ٧٤ : ء النبيين من قبلي بعرفة : لا إله إلا
الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير
الصفحه ٨١ :
لصاحبه : كم وقف
هذه السنة؟ قال له صاحبه : ستمائة ألف ، فلم يقبل منهم إلا ستة أنفس ، قال : فهممت
أن
الصفحه ٨٨ : إلا استجاب الله
له (٢)) أخرجه القاضي ، وقيده ابن علان تبعا للنقاش بنصف اليوم ، يعني : مع الزوال
وقريبا
الصفحه ٩٢ : ، وفي رواية : ما بين
السماء والأرض ، وما مسّهما من ذي عاهة ولا سقم إلا شفي.
وعن ابن عباس
الصفحه ٩٤ : من السؤدد ، فيكون المراد بقولهم أسود أي
ذو سؤدد ، ويحتمل أنه لم يسم بذلك إلا بعد اسوداده ، والله أعلم
الصفحه ٩٥ :
ولا يقال ذلك أنه
مسخ بل مكرمة ، ألا ترى أنه جعل له عينين يبصر بهما يوم القيامة يشهد فيه لمن
استلمه
الصفحه ٩٨ : لسنة نبيك
محمد صلىاللهعليهوسلم ، لا إله إلا الله والله أكبر.
وزاد بعضهم :
اللهم إليك بسطت يدي