الصفحه ١٢٧ : أن في بعض
كتب الله المنزلة : «زمزم لا تنزف ولا تذم ، ولا يعمد عليها فيتضلع منها ابتغاء
بركتها ، إلّا
الصفحه ١٢٨ : أهل مكة لا يسابقهم أحد إلّا سبقوه ، ولا
يصارعهم أحد إلّا صرعوه ، حتى رغبوا عن زمزم ، فأصابهم المرض في
الصفحه ١٣٢ :
ولا يشرب شيء من
المياه قائما إلّا هو ، وفضل وضوئه ومغاسله : أنه إذا خيف ضرر ماء يقول عليه : يا
ما
الصفحه ١٣٣ : الفضيلة
لعينه ، أم للبقية؟
فالجواب : أنها
لعينه ، وإلّا لزم حصولها لغيرها لو حفرت بالمسجد ، ولا قائل
الصفحه ١٤٢ :
ذريتك من بعدك
إلّا فعلت ذلك به ، ونزعت فقره من بين عينيه ، واتجرت له من وراء كل تاجر ، وأتته
الصفحه ١٦٣ : مسجدا ؛ لأن به شجرة ، ذكر أنها سر
تحتها سبعون نبيا ، ولا يعرف الآن إلا جهته ، والسّرر ـ بكسر السين وفتح
الصفحه ١٦٩ : إلا من
تلهب شوقه
يسبيه من وادي
منى تذكاره
يا حادي الأظعان
إن جزت الحمى
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ما انتهيت إلى الركن اليماني قط إلا وجدت جبريل
عنده. فقال : قل يا محمد! قلت : وما أقول؟ قال
الصفحه ٢٠١ :
الصلاة] :
وهل تختص المضاعفة
بالمكتوبات أو تعم [النوافل]؟ فذهب مشايخنا ـ إلّا الطحاوي ـ إلى أنها تختص
الصفحه ٢٠٣ : على وجه الأرض يتصدق فيها بدرهم واحد فيكتب بمائة ألف درهم إلا بمكة انتهى (١).
فتفطن يا أخي في
هذه
الصفحه ٢٥٤ : عليهم.
[٢٩٦] [الجلوس على
القبر] :
ويكره الجلوس على
القبر إلا للقراءة وهو المختار ، ويكره وطؤه.
قال
الصفحه ٢٦٢ : الله وعظمته ورحمته واسعة ، ولكن ذلك لمن ختم الله له بالسعادة ، وهي أمر مغيب
لا يعلمه إلا الله تعالى
الصفحه ٢٦٦ : ] :
وحكمها بالمدينة
الشريفة كذلك ، إلا أنها بمكة أفضل عند جمهور الأئمة خلافا لمالك وبعض الشافعية ،
قال الملّا
الصفحه ٢٦٧ :
أحد من أمتي إلا
كنت له شفيعا وشهيدا يوم القيامة (١)). واللأواء بالمد : الشدة والجوع ، والويت
الصفحه ٢٦٨ : نفسي بيده لا يخرج منهم أحد رغبة عنها إلا أخلف
الله خيرا منه (٢)).
وروى البخاري من
حديث أبي هريرة