الصفحه ١٢ : مسلم بن تدرس
الأسدي مولا هم أبو الزبير المكي ، صدوق ، إلّا أنه يدلّس ، توفي سنة ١٢٦ ه انظر «التقريب
الصفحه ١٩ : حصل بين الضحاك بن قيس وسعد بن
أبي وقاص من مذاكرتهما التمتع ، وقول الضحاك : إنه لا يصنع ذلك إلّا من جهل
الصفحه ٢١ : بالمصّيصة (٣) ، وقبر إلى جنب قبر مخلد بن الحسين (٤). لم أر روى حديثا مسندا عنه أحد إلّا حديثا رواه علي بن
الصفحه ٢٢ : وكذاب.
فقد أخرجه أبو نعيم في «أخبار أصبهان» ٢
/ ٢٧٢ ، وفي «الحلية» ٨ / ٢٣٧ به مثله ، إلّا أنّه قال
الصفحه ٢٤ : بلغني كتابك وأنه ليس ينبغي لمن
عمل بالمعصية أن ينكر العقوبة ، وما أرى ما أنتم فيه إلّا من شؤم الذنوب
الصفحه ٢٧ : من لم
يسمّ ، وذكره أبو نعيم في «الحلية» ٨ / ٢٢٧ به مثله ، إلّا أنّه جعله من قصة محمد
بن يوسف ، يعني
الصفحه ٢٩ : إلّا عيسى ، تفرد به ابن الحسين.
تراجم الرواة ، حديث ١٠١ :
محمد بن أحمد بن يزيد الزهري : تقدم في
الصفحه ٣٢ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إذ جاء أهل الذمة فقالوا : اكتب لنا كتابا نأمن به من
بعدك. قال : «نعم ، أكتب لكم ما شئتم إلّا
الصفحه ٣٤ : ٣٦ ، صدوق له أوهام. وسعيد بن
جبير : تقدم بترجمة ٢٢.
تخريج الحديث :
إسناده جيّد ، إلّا أنّ فيه
الصفحه ٣٥ : : «سنن النسائي» الفرع والعتيرة
باب الأمر بقتل الكلاب ٧ / ١٨٤ ، و «سنن ابن ماجة» الصيد باب قتل الكلاب إلّا
الصفحه ٣٩ : ء كفارة سنة» وقال الترمذي : لا نعلم في شيء من
هذه الرّوايات أنّه قال : صيام يوم عاشوراء كفارة سنة إلّا في
الصفحه ٤٤ : ء ، وفي «المغني في الضعفاء» ٢ / ٥٨٧ ، نسبه
هكذا محمد بن سليمان بن الأصبهاني ، وفي «التهذيب» ٩ / ٢٠١ ، إلّا
الصفحه ٤٥ : ، وعبد الله بن عمرو
مرفوعا بنحوه. أخرجه أحمد في «مسنده» ١ / ٢٧٢ إلّا أن محمد بن المنكدر قال : حدثت.
ففيه
الصفحه ٤٧ :
٩٢ ٥ / ١٢ عمران بن
الحصين الأصبهاني (*)
:
لم أر له ذكرا
إلّا في هذا الحديث.
حدثنا إسحاق بن
ممك
الصفحه ٥٠ : ثلاثين
ألف درهم.
وحكي عن محمد بن
عاصم ، قال : ما رأيت أبا داود يملي إلّا من حفظه (٣). وحكى عامر بن