الصفحه ١٢٧ : . ولفظ أنس «أن
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ صلّى على ميت بعد ما قبر» ، ولفظ بريدة «صلى ... بعد ما دفن».
الصفحه ٢٥٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يصبح جنبا (١) ، قال : من؟ قلنا : أبو نعيم (٢) ، فقال : قد نظرت في كل ما عند أبي نعيم ، عن سفيان
الصفحه ١٤٥ : ، عن عمرو عن محمد بن علي هو أبو جعفر (٣).
يرجع (٤) إلى ثنا محمد بن إسحاق المسوحي
الصفحه ٣٤٥ :
النار لخلاد بن كثير فسألوا عنه ما كان عمله ، فقال أهله وأهل بيته : إنه كان يصلي
على النبي
الصفحه ١٢٤ : سمعت منه ، وإلّا ضربت
عليه ، فتذاركنا يوما ، فقال الشاذكوني : ثنا معاذ بن معاذ ، فعلقته ، فذهبت إلى
الصفحه ٣٤٨ : هريرة مرفوعا بلفظ : «يأتي على النّاس زمان لا يبالي المرء ما أخذ منه».
وفي الرّواية الثانية ـ بما أخذ
الصفحه ١٤٤ : : من مفاريد حديث لوين هذا الحديث ، والبزار في «مسنده» ق
١٣٠ ، والنسائي في خصائص علي ص ١٣ من طريق لوين
الصفحه ٥٠ : لست أخرج منها شيئا حتى ألقى الله (تعالى). خذوا في شعبة عن عمرو بن مرة.
حدثنا علي بن رستم
، قال
الصفحه ٢٤٤ : ، كأنه ينظر من شقّ إلى القيامة
(٣).
حكى عبد (٤) الله (٥) السلمي ، قال : سمعت يحيى بن مطرف يقول : مرّ
الصفحه ٣١١ : كثيرا ثلاث مرات».
وكذا من هذا الطريق مثله ابن ماجه (١ /
٢٦٥) الإقامة باب الاستعاذة في الصلاة ، وفي آخر
الصفحه ٣١٠ : ، والحديث صحيح من غير هذا السياق
بمتابعاته وشواهده ، فقد أخرجه أبو داود في «سننه» (١ / ٤٨٦) الصلاة ، باب ما
الصفحه ١٩٢ : ، وفيه أنّه تردد إلى أصبهان مرات.
وفي «التهذيب» ٨ / ٨٠ ـ ٨٢ ، وفي «التقريب»
، وفيه : «ثقة حافظ ، وكنيز
الصفحه ٨٢ : ينفخ فيه الرّوح ، فإنّ الرجل ليعمل بعمل أهل النّار حتّى ما يكون بينه وبينها
إلّا ذراع ، فيسبق عليه
الصفحه ١١٣ :
في قوله تعالى : (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ)(١) ، قال : نجعلك على نجوة من الأرض ، كي ينظروا
الصفحه ٢٦٧ : ، والترمذي في «سننه» (٣ / ٢٥٩) الطب : باب ما جاء ما يطعم
المريض بطريقين من حديث عائشة وابن ماجة في «سننه