الصفحه ١٤ : .
مهرها قال : وتركته لسنة واحدة ليس عليها أن تزكّي لما مضى من السنين(٣).
حدثنا محمد بن
أحمد ، قال : ثنا
الصفحه ٣٢٥ :
منّان» (١).
حدثنا محمد بن
يحيى ، قال : ثنا رجاء بن صهيب ، قال : حدثني علي بن أبي علي ، قال
الصفحه ٢٣٧ : : بكسر الزاي ، وتشديد الميم المفتوحة ،
وفي آخرها نون. نسبة إلى زمان ، جد من أجداده. وفي «الإكمال
الصفحه ٥٤ :
ـ صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من أحد إلّا ضرب على سماخه بجرير معقّد ، فإن هو
استيقظ حلّت عقدة
الصفحه ٣٤١ : (٢) الكرخي. توفي سنة سبع وأربعين ومائتين ، وكان خيّرا فاضلا
عابدا ، لم يكن ببلدنا مثله في زمانه ، لم يخرج
الصفحه ٣٤٩ : أخي
للعاقل أن يعرف أهل زمانه ، ولا يأتمن على دينه أحدا ، فإنّ العبد إذا علم أنّه
خلق وحده ، ويموت وحده
الصفحه ١٦٦ : في
القراءة ، وكان قد صنف كتبا في القرآن ، وكان إمام أهل زمانه ، وولد بالري ، وكان
أصله من أصبهان
الصفحه ٣٥٠ : : أبو عبد الرحمن».
(١) نسبة إلى مدينة
كرمان الواقعة في جنوب شرقي إيران.
(٢) تراجم الرواة :
محمد بن
الصفحه ٤٢٥ : : ١١٠.
عقيل بن يحيى الظهراني
: ٤١٨.
علي بن أبي علي
الأصبهاني : ٢٩٦.
علي بن بشر بن
عبيد الله : ١٣٨
الصفحه ٤٢٩ : ....................................................... ٢٣٥
ـ
محمد بن يحيى بن فياض الزماني.............................................. ٢٣٧
ـ
حبيب بن
الصفحه ٢١٧ : سفيان ، قال :
وضعوا مفاتيح الدنيا على الدنيا ، فلم تنفتح (٣) ، فوضعوا عليها مفاتيح الآخرة ، فانفتحت
الصفحه ٣٤٧ : العالمين كما وصفه : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ
الصفحه ١٥٩ : ) ، و (٦ / ٣١١ و ٣٢١) ، ومعناهما ما يبين ، ولا
يقدر على الإفصاح ، ولا يجري لسانه ، والفيض : بيان الكلام كما في
الصفحه ١١٠ : (٢). سباه الديالمة ، فحمل إلى الكوفة ، فاشتراه (٣) مرّة الهمداني ، وهم من موالي مرة. وعصام يروي عن الثوري
الصفحه ١٥٢ : :
كنا في مسير مع أبي أمامة إذا رؤوس منصوبة على أبواب المسجد (١) ، فقال أبو أمامة : ما هذه الرؤوس؟ قالوا