الصفحه ٢٢٦ :
وترد حاتم في
قلا وتناسي
وولاية قرّت
عيون أولى الولا (٢)
وبها عيون أولى
الصفحه ٣٢٩ : الثمر من تراجم أعيان الطبقة الأولى من القرن الحادي عشر [تحقيق] محمود الشيخ
، دمشق : وزارة الثقافة
الصفحه ١٣٤ : السّلطان العثماني أورخان في جمادي
الأولى سنة ٧٢٦ ه وجعلها عاصمة الدولة العثمانية الأولى ، وذكر القرمانيّ
الصفحه ١٧٩ :
يداك في حالة
الوداع
وقد مرّ الأوّل في
أوائل الرحلة وسنعيد ذكر الثاني عند محلّه إن شاء الله
الصفحه ١٩٨ : المكارم لا
أرى متأخرا
أولى بها منه
ولا متقدّما (٢)
قد غمر ألباب
الفصحاء ببحر بيانه
الصفحه ٢٠٩ : إستانبول نحو (٢٨٠ كم) ، وقد فتحها السّلطان العثماني
أورخان في جمادى الأولى سنة ٧٢٦ ه وجعلها عاصمة الدولة
الصفحه ٢٣٨ :
أولها لا يفتر
ما لاح ليل ومحا
دجاه صبح مسفر
فأجبته عنه ،
وألحقت به
الصفحه ٣٢١ :
لا يغمط. أكرم به
من مرتاض سالك ، ومجتهد على غايات السابقين الأولين متهالك ، وأشهب يروي مني عن
مالك
الصفحه ٦ : ، ضاربة بذلك الأمثال للناس ، ولينبعث في المجتمعات
العربية ، وللمرة الأولى ، صراع فكري حاد تستقطب إليه
الصفحه ٧ :
الإشارة إلى أن هذه السّلسة التي قد تبلغ المائة كتاب من شأنها أن تؤسس ، وللمرة
الأولى ، لمكتبة عربية
الصفحه ٩ : والعالمية في آن واحد
:
الأول : هو تقميش
ما نجده في كتب الرحلات والجغرافيا حول منطقة واسعة من
الصفحه ٢٤ : الجغرافي للقطر العربي السوري ٣ : ٣٥٠).
(٤) الأبيات الأربعة
الأولى في تاج المفرق ١ : ١٤٥ بلا عزو
الصفحه ٢٥ : ».
(٦) ولد بدمشق سنة
٩٣١ ه ، وتلقى تعليمه الأول على والده ثم على يد جماعة من علماء الشام ومصر ،
وولي إمامة
الصفحه ٢٩ :
والأولاد إذ ذاك
ثلاثة ، كل منهم في أول سنّ الحداثة ، أكبرهم لم يبلغ السبع (١) ولا عرف الضّر
الصفحه ٧١ : ذلك من السطر الأول الذي يمكن قراءاته : «وكان مما انتقد عليه ونسب
من أنواع القبيح إليه أمور منها