الصفحه ١٣٨ : (٤) وألجأوا
إلى حجرات أدفأت
وأظلّت
وقد كتبت عنه
أشياء تفوق الحصر ، وكتب عني أشياء قصد
الصفحه ١٥٤ :
ولكن إذا جاء
عون الإله
تسهّل ما كان
يستمرد
فيا واحدا في
العلى
الصفحه ١٥٩ : القادرون إلى
أربابهم غررا
تسمو غواليها
وليس لي غير
مقدور الثناء فلي
الصفحه ١٧٦ :
ونجاور الرحمن
في فردوسه
وهو المقام
الأقدس المتزمخ
ونرى الإله على
الدوام ووجهه
الصفحه ١٨٦ : ء
ثم الصّلاة على
النبي وآله
والصحب والأتباع
والعلما
الصفحه ١٩٢ : فيهما ، وقرأهما من قوادمهما إلى خوافيهما ، وشرحي
المعجز [٩٩ أ] العجيب السهل القريب ، الذّي لم أسبق بحمد
الصفحه ٢٠٠ : العلوم لا يألو توانيا وتقصيرا ، فربّما يشهد
فيه بلوغ إلى صهوات (١) العلوم ، ورقي إلى أسنى درجات المنثور
الصفحه ٢١٢ : الأمواج ، ونحن في غاية الاضطراب والارتجاج ، وأقمنا بذلك المحل
إلى أن قوضت خيام الليل ورحل ، وسل صارم الفجر
الصفحه ٢١٦ :
والأمتعة ، وأقمنا
هنالك في أنزه مكان إلى وقت الصلاة من يوم الجمعة ، فصلّيناها في مسجد البلد
الجامع
الصفحه ٢١٨ : بسيط هم وأتراح ، كما قيل : [من البسيط]
منغص العيش لا
يأوي إلى دعة
من كان ذا بلد
الصفحه ٢٢٣ : الورى
ليث السرى عند
الندا والبأس [١١٨ أ]
ورحمت عبدك إذ
لجأت به إلى
الصفحه ٢٤٨ : ، واشتد الوثاق ، وتزايد الإغراق والإحراق ،
وبلغ إلى حدّ لا يستطاع وصفه ولا يطاق ، فما راعني إلّا البشرى
الصفحه ٢٥٦ : ، راجعا كل منهم إلى بلده ، مؤملا لقي أهله وولده ،
فحمّلناهم أطيب السّلام إلى أحبابنا بأرض الشّام ، وقد فنى
الصفحه ٢٧٣ : الناس إلّا بالتودّد والتلطّف والإيناس ، حضر مسلّما عليّ ومتودّدا إليّ.
وبيننا وبينه مواددات لطيفة
الصفحه ٢٨٠ :
ذكر الرجوع الى الوطن والأوبة بعد طول مدّة هذه الغيبة
ثم لما انقضت بحمد
الله تعالى جميع الأشغال