الصفحه ٣٩ : الارتياح ، ثم فارقناه وهو يصفر ، ويتبلّج وجهه ويسفر ، ونحن نحضر في السير ولا
نخسر ، حتى وصلنا إلى مدينة
الصفحه ٥٣ :
بل من هذا القبيل
: [من الكامل]
باتت تحنّ وما
بها وجدي
وأحنّ من طرب
إلى نجد
الصفحه ٦٤ : ، لطيف الذات والطباع ، بخلاف من يأتي من تلك البقاع ، سلّم عليّ وتردد إليّ
وسمع مني وأخذ عني ، [٢٥
الصفحه ٦٩ : الدفتردار ، ذو أبهة وبهاء وحبوة
مملوءة مكارم خالية من ازدها ، وخلقة سمت في مطالع الحسن إلى أنهى كمال وأكمل
الصفحه ٧١ : أنجد وأتهمت ، وأيمن وأشأمت [٢٩ ب] ، فعاد هو من الغد إلى
الشّام ، وانتقض من حبله الإبرام ، وتهتّك حجابه
الصفحه ٧٥ : إِلى مَعادٍ)(٣) ، ثم أنشد البيتين المجربّين (٤) في عود من قيلا في قفاه إلى محل وطنه سالما واجتماعه
الصفحه ٧٩ :
(١)
إن شاء الله تعالى
، واستمر بنا السير متصل الأعمال ، غير مخفق المساعي والآمال ، إلى بلوغ الشمس من
غاية
الصفحه ٩٦ : متشعبة
المناهج ، متعددة الهبوط والصعود ، متزايدة التهائم والنجود ، كأن نجودها صعود إلى
السماء ، وأغوارها
الصفحه ١٠٠ : الخميس ، فوصلنا مدينة أركلي (٣) والشمس مستوفية اللألاء مرتقية درجة العلاء ، لا إلى هؤلاء
ولا إلى هؤلا
الصفحه ١٠٢ : ورحل إلى
بغداد ثم إلى قونية وبها استقر ، توفي سنة ٦٧٢ ه. (أعلام الزركلي ٧ : ٣٠).
(٣) وردت في
الصفحه ١١٠ : ، محكمة وثيقة ، حسنة أنيقة ، وكنّا قد سبقنا القوم في ذلك اليوم ، ثم سرنا (إلى
أن نزلنا) (٤) بمرج (٥) فسيح
الصفحه ١١٢ :
عندي ولا
كمنازلي وبلادي (١)
فأقمنا هناك إلى
وقت الظهيرة ، حين قبض النهار ظلّه وبسط حروره (وهجر
الصفحه ١١٧ :
على روضة فيها
الأقاح منور (٤)
إلى أن تداعى
بنيان النهار في الانهيار ، فوافتنا الرحمة من سائر
الصفحه ١١٨ : فضيّة ، وأسواق حسنة ، وخانات مستحسنة ، ومنها
يركب في المعدّية (٤) إلى المدينة العظمى القسطنطينيّة
الصفحه ١٢٠ : ، ورق
وصفا ، والأمواج به تعطف صفا وتنقصف قصفا ، وتأتي خاضعة إلى البرّ فتقبّل منه كفا
، وتتيه آونة فتنعطف