الصفحه ٢١٩ :
للسلو أو عيبا
أركن به إلى الراحة والهدوء قال الاختبار لا سبيل إلى ذلك ، وجعل يعرض عليّ من
حسناتها
الصفحه ٢٨٦ : ، إلى أن أذن الله سبحانه بسكون الريح ، ثم أرسينا بعد عناء طويل بمرساة
القرية المعروفة بالديل (٢) ، ثم
الصفحه ٢٩٠ :
البلدة ذلك اليوم ليلة السبت (١) مستهلّ شهر ذي القعدة إلى أن حان أول وقت الصوم ، فلما نشر
الصبح راياته
الصفحه ٢٩٥ : الشهر يوم الخميس ، وسرنا مجتهدين وأسرعنا مجدّين
إلى أن نزلنا بقرية تعرف بشجاع الدّين ، ثم رحلنا منه وقت
الصفحه ٢٩٧ : ، وقد أمضى
كل منّا راحلته وبدنه ، وأضاق ذكرى وطنه وسكنه عطنه ، إلى أن وصلنا ظهر يوم الأحد
سادس عشرة
الصفحه ٣٠٢ : ، ويرقى في سبيله على الرّبى) (١) ، وحكماء تلك البلدة يترددون إليّ كل مدّة ، ويصفون من
الأدوية عدّة ، فلم
الصفحه ٣١١ : ، ولم نزل
هنالك في ذلك المجلس النفيس ، إلى أن ولّى يوم الخميس ، فعنّ لنا المسرى في اليلة
الغرّا
الصفحه ٥ : كلاسيكيّات
أدب الرّحلة ، إلى جانب الكشف عن نصوص مجهولة لكتاب ورحّالة عرب ومسلمين جابوا
العالم ودوّنوا
الصفحه ١١ : (٩٠٤ ه / ١٤٩٩ م) فحمله والده العالم الفقيه رضي
الدّين الغزّيّ إلى الشيخ العارف بالله أبي الفتح محمد بن
الصفحه ٢١ : منيلا ، وأشهد أن لا إله إلّا
الله وحده لا شريك له ، شهادة معترف بوجوب وجوده ، مغترف من بحار كرمه وجوده
الصفحه ٢٢ :
ـ وما خاب من استخاره (٣) ـ واستشرت كما أمرت من هو أهل للاستشارة ، في السفر إلى
البلاد الرّوميّة قاصدا
الصفحه ٢٥ : تنازعنا حديث نوى
وقولها وهي تبكي
: آه يا سندي (٤)
كنّا إلى القرب
أخلدنا فنغّصه
الصفحه ٣٣ : عدلا
__________________
(١) البيتان في حسن
المحاضرة ٢ : ٣٩٩ ونسبها السّيوطيّ إلى إبراهيم بن
الصفحه ٣٤ : [٧ ب]
لو لا مفارقة
الأحباب ما وجدت
لها المنايا إلى
أرواحنا (١) سبلا
فلم أزل أتقلّى
الصفحه ٣٨ : واد ، حتى انتهينا
إلى واد كبير ، ذي منظر نضير ، وعشب كثير ، وعينان تجريان على صخر بماء زلال خصر