الصفحه ٢١٠ : أ]
إليها والحلول لديها ، إلى أن يعتدل الزمان ويعود السّلطان. فتوجهنا إليها صحبة
المولى السيّد المشار إليه
الصفحه ٢١٥ : دائما
صلوات كل حين
تبتغى [١١٣ ب]
وعلى الآل مع
الأصحاب ما
أفل
الصفحه ٢١٧ :
ثم آب الحاج مصطفى
من غيبته ، وقرب المسافة من أوبته ، وحيّانا بسلامه وتحيته ، ثم أعادنا إلى منزله
الصفحه ٢٢١ :
طول المد البياض
صبح ناسي
وإلى إلهي أشتكي
ما ألتقي
ممّا أعاني حمله
وأقاسي
الصفحه ٢٢٢ :
روح الإله على
مدا الأنفاس
عودتني بجميل
لطفك سيّدي
في كل نائبة
كطود راسي
الصفحه ٢٤٣ : تعالى ، بل نلحظ مقام
__________________
(١) من هنا إلى منتصف
الورقة [١٢٧ أ] يكثر الشطب وعدم وضوح
الصفحه ٢٤٥ : أحدّ انتظار ، إلى أن وافى
بوعده (٥) ذلك النهار ، ثم مضى يوم الأحد ، ولم يحضر منهما أحد ، ولا أنجز ما
الصفحه ٢٥٩ : نستشم رائحة أجناده (٧) (ونستنشق ، ونسأل
عنه) (٨) كل مغرّب ومشرّق ، إلى أن سطع نوره المشرق ، وتهلل وجهه
الصفحه ٢٦٢ :
وما شطّت بنا
دار ولكن
نقلت من السواد
إلى السواد
الصفحه ٢٦٣ : السؤود والعلا
، ويتردد إلينا للانتفاع جماعة من الفضلاء ، ولنشير إلى ذكر جماعة أيضا ممن
اجتمعنا به أو
الصفحه ٢٦٧ : ، لا تأخذه في الله لومة لائم ،
إلى عفّة ونزاهة وإيابة ، وهمّة عليّة وصيانة ، وطلاقة وجه وبشرة ، ونا
الصفحه ٢٦٩ :
حلب إلى الرّوم ، وتكلّمنا معه في بعض العلوم ، وصار بيننا وبينه [١٤٥ أ] مواددة
ومجاملة ، ومصادقة
الصفحه ٢٧٠ : حلب إلى البلاد الرّوميّة ، فأسفر عن أعذب
أخلاق ، وأكرم أعراق ، وأحسن طوية ، وأنشدني من (٤) نظمه قصيدة
الصفحه ٢٧١ : ء ، وأضافني إلى منزله واحتفل فيما هيئه من مأكله ، وأحضر ابنه وولديّ كمال (٤) وهما محمد وجمال للسلام عليّ
الصفحه ٢٧٢ : :
تنقم يف وعذت
__________________
(١) لم نهتد إلى
معرفة معنى هذا المصطلح العثماني ولعله يرتبط