الصفحه ٢١ : للقلوب
القلقة الثبات ، بوصل الحبل بعد البتات ، أحمده على توافر نعمائه التي مدّها علينا
ظلا ظليلا ، وتواتر
الصفحه ٥١ : (٤)
ثم دخلنا إلى خلوة
هناك مطلّة على العاصي ، وقبالتها ناعورة ينصب منها الماء إلى الأداني (٥) من الزاوية
الصفحه ٦٣ : (١) ، ومراتب عليّة في الزهد والولاية ، قد جبل الله القلوب
على محبته والنفوس على مودته : [من الكامل
الصفحه ١٣٢ :
أجوبة منها أنّ هذا النقل لم يصح عن ابن مسعود كما قال الفخر الرّازيّ وابن حزم في
المحلّى وغيرهما ، وعليه
الصفحه ٢٠٣ : عليه بذلك جلابيب النعمة.
ومنهم الشيخ
الإمام العلّامة قاضي القضاة برهان الدّين إبراهيم اللّقانيّ
الصفحه ٢٠٥ : ، سقى الله ثراه ، وجعل الجنّة مثواه ، قرأت
عليه كثيرا ، وأخذت عنه علما غزيرا ، وأجازني بمروياته
الصفحه ٢٩٣ :
بشاطىء نهر يقال له سارسينا ، قد فاق بعذوبته وخصره على مياه (١) تلك البلدان وأربى : [من مجزوء الرّمل
الصفحه ٣٠٢ : ، ويرقى في سبيله على الرّبى) (١) ، وحكماء تلك البلدة يترددون إليّ كل مدّة ، ويصفون من
الأدوية عدّة ، فلم
الصفحه ٣١٠ : المولى ونعم النصير ، ألهمنا الله طريق إرشادنا ،
وأعاننا على الاستعداد لمعادنا ، وقضى في العاجل والآجل
الصفحه ٣٢١ :
لا يغمط. أكرم به
من مرتاض سالك ، ومجتهد على غايات السابقين الأولين متهالك ، وأشهب يروي مني عن
مالك
الصفحه ١٦ : الخرم والطمس. وناسخها هو عبد اللطيف الشافعيّ
من أهل القرن الحادي عشر ، حيث كتب على طرّة الكتاب أنه سافر
الصفحه ٣٥ : (١) [٨
أ]
فلما طلع القمر ،
وسطع نوره وانتشر ، ومدّ بساطه الأزهر على ذلك الزهر ، وصقل نور ضيائه صداد ذلك
النهر
الصفحه ٤٨ : جسر على عشر قناطر إليه ، وهذا الجسر واسع الفناء ، محكم البناء ، قد
أحكم بالبلاط (٢) الأسود تبليطه
الصفحه ٥٨ :
يعيش (رأس مدلج) (١) لا عدانا برّه وخيره ، يحلل لنا هذا وغيره ، فلا حول ولا
قوة إلّا بالله العلي
الصفحه ١٠٨ : الشمس من
الغرب على خبير ، بعد أن عراها من خوف هول (٥) ذلك الحال اصفرار ، وأعقبت من شفقها في الأفاق لون