الصفحه ١٦١ :
وضياء عين الكون
زال لفقدها
إنسانها فإلى
العلا لا ترمق
والبحر غاض ودره
متألق
الصفحه ٨٢ : ء
فيه في مثل الشاذروان (٣) ، ويتحدر في ذلك المكان على حصباء [٣٦ أ] كالدر والمرجان ،
وقد قيل : [من الكامل
الصفحه ١٢ : محسنا ، جعل لتلاميذه رواتب وأكسية وعطايا ، وكان لا يأخذ على الفتوى شيئا
بل سدّ باب الهدّية مطلقا فلم
الصفحه ١٥٥ : عليّ
قوافيها ألم ترني
أتيت بعد نفيس
الدّر بالخرز
__________________
(١) وردت
الصفحه ١٩٢ :
بالوهم من حر
الشرر
وما على كل إذا
عرفت حقّا من
ضرر
ولنختم ما ذكرناه
الصفحه ٢٢٤ :
السيّد المشار إليه ، أسبغ الله نعمه عليه ، على هذه الأبيات ، أجابني عليها
بأبيات أبيّات ، فقال : [من
الصفحه ٣١٢ : الدّين الشهيد ؛ من
جملة أوقافه على المرستان ، وهي الآن في ذخيرة السّلطان ، فأنخنا بها من عطن ، وقد
أشرفنا
الصفحه ٣٧ : وأملحه ، وأفسحه وأفيحه وأفوحه ، كأن رياضه سماء زيّنت بالزواهر ، أو قباب
زمرد رصّعت من الدر والياقوت بأنفس
الصفحه ٣٠١ : ، متقرّبين إلينا بحسب الاستطاعة
، إلى أن حططنا بها رحال الألمام ، وخلعنا على عطف الصلاة برد الإتمام ، وكان
الصفحه ٣٠٦ : (٢)
فوجدته درّة بين
النّاس مغفلة ، وخزانة (٣) على كل فائدة مقفلة ، وهدية من الدهر الضنين محتفلة ،
وحسنة من
الصفحه ٢٢٦ :
ورث المحامد
كابرا عن كابر
وبنى علاه على
أجلّ أساس [١١٩ ب]
لله در أب له قد
الصفحه ١٦٦ : فروع أنت
جامع (١) أصلها
بالدر تثمر
واللآلي تورق
لخصتّ تلخيصا
ومصباحا معا
الصفحه ٢٢٥ :
لله ناظم درة
الغواص في
لجج العلوم
بفكره الغطاس
فهو الذي فرع
الشيوخ بعلمه
الصفحه ٢٣٢ :
إن قلت بدر فهو
أزهى سنا
إذ بك أضحى
للسهار راقيا
كم فيه در عقده
لم يزل
الصفحه ٢٤٠ :
درّه لا يقدر
لا زلت في سعادة
أوصافها (٢) لا تحصر