الصفحه ٢٦٦ :
القاضي عبد الحيّ
ابن أخي حاجي جلبي (١) المشار إليه ، أفاض الله نعمه عليه ، اجتمع بي وبوالدي
الصفحه ٣٩ : (م) و (ع).
(٥) هو محمد بن محمد
بن علي البعليّ الشافعيّ ، مفتي بعلبك توفي سنة ٩٤١ ه ، انظر ترجمته في : الكواكب
الصفحه ٧٠ : في [٢٨
ب] بعض وظائف ابن المستوفي فحصل له بذلك غنية وشهرة بعد فقر وخمول ، وذكروا عنه
ترّهات تدل على
الصفحه ١٠٣ :
يخصب بها روض
الحياة ، وتسحب ذيل صفائها على صفاء (١) ذلك المحل وحصاة ، كما قيل : [من الوافر
الصفحه ١٢٨ : عنده للسلام على صاحبنا
وصديقنا وحبيبنا الشيخ الأوحد والإمام الأمجد ملا حاجي جلبي عبد الرحيم بن علي بن
الصفحه ١٢٩ : عنه يومه
وهو ذاكر
وينفكّ عنه ليله
وهو راكع (١)
فبادرته بالسلام
عليه ، والذهاب
الصفحه ١٤٣ : إحدى عشرة مرّة عند قصده حاجة أو دخوله على كبير ، فإنه يقضي حاجته
ويعظم في عين ذلك الكبير ، ولم يزل في
الصفحه ٢٦٧ : جليل نفيس ، ابتداء منه من غير سؤال ،
ولا طلب ولا التماس بحال ، هذا مع نزر اجتماعي عليه وعدم ملازمتي له
الصفحه ٣٠٥ :
مرتع ، ولبرد
العلة ألطف مشرع ، فلم نزل به بقية تلك الليلة ثم من يومها إلى أن استوفى ميله ،
وأسرج
الصفحه ٣٢٩ :
١٩٦٥ م.
* العباسي ، أبو
الفتح عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن أحمد (ت ٩٦٣ ه) : معاهد التنصيص على
الصفحه ١٤ :
وداعي تلك المجامع
والجوامع ، وقد خامرني الفرق ، واستولى على جفني الأرق ، وأولعت بما يولع به
المشفق
الصفحه ٢٢ : ، ومؤملا فضله وغفرانه ، ومتوكلا في كل أحوالي (٢) عليه ، ومفوّضا جميع أموري إليه : إنني استخرت الله تعالى
الصفحه ٦٧ : الوهاب بن الشيخ إبراهيم بن العرضيّ (٣) المفتي بحلب ، حضر لديّ ، وسلم عليّ ، وسألني عن الخوف
والرجا
الصفحه ١٣٠ : ء. انظر : صبح الأعشى ٦ : ٢٨.
(٢) الذخري : من
ألقاب أرباب السيوف أيضا وربما أطلق على غيرهم. انظر : صبح
الصفحه ١٥٠ :
وأراح الفؤاد
ممّا يعادي
يا وليّ الوجود
عطفا على من
هو من منتداك في
خير ناد