الصفحه ٢٨٨ : سامع للاستغاثة عزوجل ، ثم انقلبت تلك القلبة عند انقلابنا من العقبة ، ثم طلعت
الشمس ، ومدّت حبالها
الصفحه ٢٩٥ :
الجسور ، فزلّت
إحدى رجليه أو يديه ، فسقط في النهر هو ومن عليه ، فكان ذلك من أنكأ القرح ، ومن
الكي
الصفحه ٢٩٧ :
فما حصل منها
الانفصال ، ولا انقطع تتابع السير والاتصال ، حتى آن وقت الزوال ، وامتدّ الظلّ
ومال
الصفحه ٣٠٠ : مسعودة الآمال ، قد أخذت
من كل المحاسن [١٦٧ ب] نصيبا ، وفوّقت إلى سهم الفضائل سهما مصيبا ومليت ظرفا
ونخبا
الصفحه ٣١٦ : السهى
إنسان عين غريقة
من الدمع تبدو
كلما ذرفت ذرفا
كأن سهيلا فارس
عاين الوغى
الصفحه ٧ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ٩ :
تمهيد
هذا الكتاب الذي
نقدمه إلى المكتبة العربية اليوم هو جزء من مشروع «عالم القرون الوسطى في
الصفحه ١٠ : إلى النشر قريبا.
ثانيا : تحقيق
مخطوطات مهمة من كتب التراث الجغرافي بالعربية ثم ترجمتها إلى
الصفحه ٢١ : منيلا ، وأشهد أن لا إله إلّا
الله وحده لا شريك له ، شهادة معترف بوجوب وجوده ، مغترف من بحار كرمه وجوده
الصفحه ٣٢ :
الأنهار ومصرفها
وأوسعها وأسرعها (١) وأشرفها ، يسقي ما لا يحصى من القرى ، ويسدّ عند كل قرية
ثم يعود
الصفحه ٣٦ : وبنوده ، وملأت تهائمه ونجوده ، ونظمت جواهره
وعقوده ، وأعطت (٤) مواثيقه وعهوده : [من الطويل]
محلّ
الصفحه ٥٧ : فالتوت
وأبدت لنا دورا
على ساقه السبط
وظرف من قال
يهجوها وأهلها : [من الكامل
الصفحه ٥٨ : العظيم ، ثم سرنا فلما تكامل من النهار شبابه ، واستنار وجهه
وصفى إهابه ، أفضى بنا إلى خان شيخون (٢) المسير
الصفحه ٨١ : على
الدعة أرزام الفصيل ، بعد أن قطعنا جسرها الطويل ، وهو جسر محكم البناء متّسع
الفناء لكنه تهدم من طول
الصفحه ٨٢ :
الهمّ فيه
ونفرنا من
الكروب نفورا
فأول عقبة
تلقّيناها عقبة بغراص (١) ذات الجموح