الصفحه ٤١ : الشمس بفيها من ظلها ، ودخلنا المدينة على حين غفلة من أهلها ، لنخبر وبلها
من طلها ، وعلّها من نهلها
الصفحه ٧١ :
لتكمل في حقّه
الإهانة ، فنعوّذ بالله من زوال النعم ومفاجأة النقم ، فطلع من الشّام أعز طلوع
ورجع
الصفحه ١٦ :
والمخطوطات
بالجامعة الأردنية برقم (١١٨٥). وتتكون هذه النسخة من (١٨٣) ورقة من القطع الكبير
، وبكل
الصفحه ٥٢ :
ولم نزل نسرح في
روض من ذلك الاجتماع ، ونشرح ما وجدناه من البعد والانقطاع ، ونجول في ميادين بحوث
الصفحه ٢٨٩ :
إلى قرية تعرف
بالسقا ، فنزلنا بها لنكسر سلطان النوم ، ونجبر برعي الأعين ساعة بعض (١) ما نالها من
الصفحه ٩٩ :
والدفاع ، أكثر في الارتفاع من مائة ذراع ، ويحاذيه مرج أفيح ومسرح ومشرح ، وربيع
يجول فيه الطرف ويمرح ، وهو
الصفحه ١٢٣ :
العمارة. وبها
امام مراتب وبجوانبها الحجرات المتعلّقة بالمرضى ، وهو من أعجب الأشياء لا يرى
أحسن منه
الصفحه ٢٠٩ :
وأمّا القصائد
المطوّلات ، فقد تفضّل مولانا المشار إليه بكتابة كثير منها ، فلا حاجة إلى
الإطالة
الصفحه ٣٠١ :
من حبيب (١) ، ومن دواء وطبيب ، فعسى يحصل فيه الإبلال ، ويزول ذلك
النصب والكلال ، وينحلّ (٢) برم
الصفحه ١٠١ :
صغيرة ، وبها
بساتين وأشجار كثيرة ، وفيها جامع لطيف بالدفوف الثقيلة مفروش ، وبه منبر لعله من
الخشب
الصفحه ١٤ : غير (١). ونرى أن الغزّيّ امتلك نسخة من رحلة البلويّ فأعجب بحسن
الصوغ وبديع السجع فأحبّ أن يظهر ذلك في
الصفحه ١٥ :
والأماكن والمساجد
والعمائر التي مرّ بها وزارها ، وما بها من المزارات والمقامات ، بل قد يعرج
الصفحه ٣٠ :
وكان لذلك الوداع
موقف مشهود ، ينثر فيه من الدمع لؤلؤ منضود ، وينظم عقودا في نواحي الخدود ، وقلت
الصفحه ٤٢ :
رآها أنها صخور
محررة لو لا ما تحتها من الحجارة المختصرة ، وقد كانت من غرر القلاع المشتهرة
الصفحه ٤٤ :
الورس (١) ، ثم صقلت مرآتها وانجلت ، ورفعت رايتها وعلت ، فوافينا
مدينة حمص ذلك الوقت من يوم السبت