الصفحه ١١٤ : مراكب ، ولا تبلغ من تلك الأشجار إلّا رؤوس المناكب ،
ولا تنسج عليها إلّا كنسيج العناكب ، فما قطعناه إلّا
الصفحه ١١٨ :
وبسطا ، وأجبناه
بصلاتها من غير توان ولا إبطاء ، وأسكودار (١) بلدة لطيفة حسنة ظريفة فسيحة الأرجا
الصفحه ١٢٥ :
تختطف الأبصار
من لألائها
والليل قد ألقى
القناع الأدكنا (١)
وبها
الصفحه ١٣٥ :
أرتده وأعهده ،
وكنت سمعت من متمعلقين بالشّام بأنّ هؤلاء الأروام (١) لا يعرفون مقدار أحد ، ولا
الصفحه ١٤٢ :
رابعهم كلبهم
ولكن
من حيث ما يبدو
الحساب
وأنشدني لسيّدي
الوالد
الصفحه ١٤٤ :
وقوله أيضا : [من
مجزوء الرّجز]
افعل جميلا
وانسه تحصه
من سرّه يدري
ونجواه
الصفحه ١٥٠ :
وظلال من فيضه
سابغات
لم يزل في جبرها
فيّ امتداد
وتلاف لما بدا
الصفحه ١٥٧ :
وكيف لا يبهج
الأيام سؤود من
سمت معاليه عن
قرم يساميها
لا
الصفحه ١٨٦ : ظلّه ومدّ عمره ، ومعنى الجواب : [من الكامل]
من بعد حمد الله
ذي الآلاء
حمدا كثيرا
الصفحه ٢٠٦ : حسنت
مخبرا
من حسن الوجه
فذاك الكمال (١)
ومنه : [من الوافر]
عذرت أخا
الصفحه ٢١٨ : ، [١١٥ ب] ونحن في لذّة عيش ، سالمين
من الكدر والطيش ، لو لا ما يعترضه من تذكر البلاد ، والتألم لمفارقة
الصفحه ٢٤٧ : ء تلك الليلة مطرا غزيرا ، صار منه الوادي غديرا ، واستمر يوم الأربعاء ثم
ليلة الخميس معا ، ثم أسفر وجه
الصفحه ٢٤٨ : المعروفة ، ويجريان من الكذب على عوائدهما المألوفة ،
ويعاهدان ثم يخلفان ، ويكذبان [١٣٠ أ] فيما عليه يحلفان
الصفحه ٢٥٥ : في مضيق ، ومنها ينزل في المعديّة إلى قرب أزنيق (١) فيقرب على الناس الطريق ، وبها عمارة لابن هرسك
الصفحه ٢٧٥ :
وأراح النفس (١) من روعة برده برائحة رائع (٢) عراره ورنده ، وأصبحت السماء صاحية ، والشّمس وإن تسترت