الصفحه ٢٢٤ :
السيّد المشار إليه ، أسبغ الله نعمه عليه ، على هذه الأبيات ، أجابني عليها
بأبيات أبيّات ، فقال : [من
الصفحه ٢٢٥ : مبدع فكرة
قد أبرزت
ما فيه من غرر
وحسن جناس
عالي الطباق
فمتنه عن سافل
الصفحه ٢٢٦ :
من (١) ينكر الشمس المنيرة غير من
هو للعمى في
حالتيه يقاسي
لا
الصفحه ٢٢٩ :
منه يرى
فعلا يكون ذاهبا
وجاءيا
وإن تحرفه فذو
الذوق يحد
عنه
الصفحه ٢٣٢ :
أمسى الفقير من
آساه (١) شاكيا
وإن تصحف ذا
فمحظور به
ترى الغوى كل
وقت لاهيا
الصفحه ٢٣٦ :
لمصر تجول في
حلل الفخار بما
ارتوت من عذبه
نشر العلوم بها
فأصبح ما انطوى
الصفحه ٢٥٠ :
من بعد أن آلمه
ذاك المقال
أليس تزعم بأنك
ابني
فقد أخذت ذا
الطباع عني
الصفحه ٢٥٢ : (٢)
سفالتي منعك من
ذا المال
فعند ذا رفع كل
أمره
لبعض من له بذاك
خبره
الصفحه ٢٦٦ :
__________________
(١) هو عبد الحي بن
عبد الكريم بن علي ، انظر ترجمته في الشقائق النعمانية ٣٠٤ ـ
(٢) سقطت هذه الترجمة
من
الصفحه ٢٦٨ : في قوله تعالى (لا يُسْمِنُ وَلا
يُغْنِي مِنْ جُوعٍ)(١) متعلّق بطعام أو بضريع فهو مال ، وأنا قلت
الصفحه ٢٧١ :
ببيته (١) ببلدة أزنكميد في عيش رغيد ، وإكرام ما عليه من مزيد ، كما
تقدّم ذكر ذلك مع ما اتفق لنا
الصفحه ٢٨٢ :
ذاتا
أدلّ من شارق
وأهدى
يا سائرا
والقلوب تسري
بسير لا يطيق
الصفحه ٢٩١ : ليلة الاثنين ثالث الشهر إلى وقت الإسفار ، ثم رحلنا منها حين أذكت
ذكاء (٣) قبتها علينا ، وسفرت فكشفت عن
الصفحه ٣٢٩ : أخبار من ذهب [تحقيق]
علي محمود الأرناؤوط ، دمشق ؛ بيروت : دار ابن كثير ، ١٩٦٨ ـ ١٩٩٥ م.
* ابن عنين
الصفحه ٦٥ : ،
وقع بيننا وبينه مذاكرة ومفاوضة ومحاورة ، فاعترف بالفضل التام وأنشدني عند القيام
: [من البسيط