الصفحه ٣١٨ :
وكان من جملة
الملتقين إلى ذلك المكان من الأصحاب والأصدقاء والخلّان ، الشيخ الإمام الأوحد ،
والحبر
الصفحه ٣١٩ :
التلاميذ ، ورأس
الأسانيد ، اللابس من التقوى خير لباس ، المحبّ ابن الزّرخوني القوّاس (١).
والشيخ
الصفحه ٣٢٠ : ، الشيخ أبو الحسن علاء الدّين ابن (٥) البغداديّ ، وغيرهم من المحبين والأصحاب المتوددين ،
والتلامذة
الصفحه ١١ :
العلوم على كثير من شيوخ دمشق ومنهم والده رضي الدّين ، ورافقه في رحلته إلى مصر
فأخذ عن كثير من مشايخها
الصفحه ٦١ :
عليّ غالب الأوّل
، وتمم الثاني قراءة وأكمل ، وكتبت له إجازة حسنة جاء فيها ما قلته بديها : [من
الصفحه ٦٧ : المنتثرة (٥) ، ثم أنشدته أبيات أبي نواس في الرجاء : [من الوافر]
تكثّر ما استطعت
من الخطايا
الصفحه ٦٨ :
ب]
وخبره هذه الطرف
بقوله في الخوف : [من الكامل]
سبحان ذي
الملكوت أيّة ليلة
مخضت
الصفحه ١١٠ : الشقائق
كأنه العذار في الخد الوسيم ، ويلبس درعا محكمة الزرد من نسج النسيم ، كما قيل : [من
الرمل
الصفحه ١١٧ : ، وفاخر شيحه بعرفه عراره ، حييناه بصلاة الصبح ، وأملنا من الله
الصلاح والنجح ، وفارقناه غير مذمم ، ويممنا
الصفحه ١٣٩ :
لما رأيت الودّ
منه قد انقضى
وأراد حبل الوصل
أن يتمزّقا
فارقته
الصفحه ١٤٠ :
لو لا جلال
السّنّ والكبر
قيل لأبي عبيد :
ليس هذا في مجموع شعرها ، فقال : العامة أسقط من أن
الصفحه ١٤١ : للركراكيّ قاضي القضاة المالكيّ فأظهر استحسان
ذلك ، وحسّن له أن يذكره بحضرة السّلطان وكان في نفسه منه شي
الصفحه ١٤٥ :
وقوله : [من مجزوء
الرّجز]
حال المقلّ لم
يزل
يشكو اضطرارا
مسّه
الصفحه ١٥١ :
حاجّا ، ثم لم يتيسر إرسالها معه فأرسلها صحبة غيره ، واختصر منها الأبيات
المتعلّقة بالمشار إليه [٧٩
الصفحه ١٥٦ : من بأخلاقه
فات الملوك علا
كما تفاوت بين
الصّدر والعجز
ومن بنائله أحيا