الصفحه ٧٥ :
ن رخاخا كنت
شاها (١)
فلما أن عزمنا على
الرحيل منها في اليوم المذكور ، لم يتخلّف أحد من الأصحاب عن
الصفحه ٨٠ :
ولكنّ دمعي في
الحوادث غالي (٢)
فلما طرب طائر
السحر ، وأذهب نسيمه ما بقلب الساهر من الوحر
الصفحه ٩١ : ما يحتاج اليه مغمورة ، ويتوصل إليها من جسر عظيم على
نهر سيحان ، ويمر بخلالها وجوانبها هذا النهر
الصفحه ٩٤ :
من قبل أعير
الدموع للعشّاق (٢)
ثم ترحّلوا عنا ،
وأشأموا وأتهمنا ، والشوق بالجوانح مكتنف
الصفحه ٩٥ : وشيء قليل من الآس ،
فقيّلنا بحدرة من جملة الهيش ، بها بعض ماء حار وحشيش ، وبتنا ليلة الثلاثاء بمكان
من
الصفحه ١٠٢ : ، وانجلت في حللها
المذهبة أجمل جلوة ، وارتقت من أوجها ذروة ، وارتفعت عن مشرقها قدر غلوة ، ومن متن
برجها
الصفحه ١٠٤ : لطيفة ، حسنة ظريفة ، من أنزه المدن
القرمانيّة وهي آخرها ، وألطف البلاد العثمانيّة وأخيرها ، مبيضة كسقيط
الصفحه ١٠٦ : ءة القرآن ، وبعد الفراغ من [٥٠ ب] القراءة والختام ينشد منشدا أبياتا بالتركي
أو العربي بأواز وأنغام ، فكان ما
الصفحه ١٢٩ : الحبيب ، وترحّم على شيخ الإسلام وبالغ
في الثناء وابتهل في الدّعاء ، ولم يدع شيئا من أنواع الإكرام وأصناف
الصفحه ١٣٦ :
لدي (١) كل حال مجمل ومفصّل
فقوتي منها الله
ثم وسيلتي
محمد الهادي
النبي
الصفحه ١٥٣ :
والعبد في حال
التلاقي راغب
في دعوة تعطى
المنى وتنيل
لا زلت ظلا
سابغا يأوي له
الصفحه ١٦٢ :
مستبشرا لكنني
من حجب حسمان
الثرى متقلق
فلعل يرفع ذا
الحجاب بسرعة
الصفحه ١٧٠ :
والقلب مني
بالفراق مفرّق
وبجمع شمل يجمع
المتفرق
والهم يغزوني
الصفحه ١٧٥ :
الملا والوقف
منه جرى ففي أوكاره
أمنا أقام معشش
ومفرخ
والثالث
الصفحه ١٨١ : وحدها
أو البنت وابن
العم أو هو وحده
وجواب شيخ الإسلام
الوالد عنه بقوله : [من