الصفحه ١٤٤ :
وقوله أيضا : [من
مجزوء الرّجز]
افعل جميلا
وانسه تحصه
من سرّه يدري
ونجواه
الصفحه ١٥٠ :
وظلال من فيضه
سابغات
لم يزل في جبرها
فيّ امتداد
وتلاف لما بدا
الصفحه ١٥٧ :
وكيف لا يبهج
الأيام سؤود من
سمت معاليه عن
قرم يساميها
لا
الصفحه ٢٠٦ : حسنت
مخبرا
من حسن الوجه
فذاك الكمال (١)
ومنه : [من الوافر]
عذرت أخا
الصفحه ٢١٨ : ، [١١٥ ب] ونحن في لذّة عيش ، سالمين
من الكدر والطيش ، لو لا ما يعترضه من تذكر البلاد ، والتألم لمفارقة
الصفحه ٢٤٧ : ء تلك الليلة مطرا غزيرا ، صار منه الوادي غديرا ، واستمر يوم الأربعاء ثم
ليلة الخميس معا ، ثم أسفر وجه
الصفحه ٢٥٥ : في مضيق ، ومنها ينزل في المعديّة إلى قرب أزنيق (١) فيقرب على الناس الطريق ، وبها عمارة لابن هرسك
الصفحه ٢٧٥ :
وأراح النفس (١) من روعة برده برائحة رائع (٢) عراره ورنده ، وأصبحت السماء صاحية ، والشّمس وإن تسترت
الصفحه ٢٨٨ : سامع للاستغاثة عزوجل ، ثم انقلبت تلك القلبة عند انقلابنا من العقبة ، ثم طلعت
الشمس ، ومدّت حبالها
الصفحه ٢٩٥ :
الجسور ، فزلّت
إحدى رجليه أو يديه ، فسقط في النهر هو ومن عليه ، فكان ذلك من أنكأ القرح ، ومن
الكي
الصفحه ٣٠٠ : مسعودة الآمال ، قد أخذت
من كل المحاسن [١٦٧ ب] نصيبا ، وفوّقت إلى سهم الفضائل سهما مصيبا ومليت ظرفا
ونخبا
الصفحه ٣١٦ : السهى
إنسان عين غريقة
من الدمع تبدو
كلما ذرفت ذرفا
كأن سهيلا فارس
عاين الوغى
الصفحه ٧ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ٩ :
تمهيد
هذا الكتاب الذي
نقدمه إلى المكتبة العربية اليوم هو جزء من مشروع «عالم القرون الوسطى في
الصفحه ٣٦ : وبنوده ، وملأت تهائمه ونجوده ، ونظمت جواهره
وعقوده ، وأعطت (٤) مواثيقه وعهوده : [من الطويل]
محلّ