الصفحه ٣٤٣ : :
٦٩
الشيخ عز الدين
محمد بن شعبان :
٦٥
علاء الدين بن
مليك :
١٤٧
الصفحه ١٥٦ : من بأخلاقه
فات الملوك علا
كما تفاوت بين
الصّدر والعجز
ومن بنائله أحيا
الصفحه ٢٢٦ :
ورث المحامد
كابرا عن كابر
وبنى علاه على
أجلّ أساس [١١٩ ب]
لله در أب له قد
الصفحه ٤٥ : له ذلك المصاب ، فطأطأ برأسه وكشف عن
فلسه ، فدخل إلى القاضي يشتكي ما دهاه ، فوجد عنده صبيا قد علاه
الصفحه ٥٨ : ء ظنناه رجلا.
وقد كانت المعرّة
مدينة كبيرة وانتشأ بها (٤) من العلماء جماعة كثيرة ، وناهيك بأبي العلا
الصفحه ٦١ :
البسيط]
فهو الشّهاب
شبيه البدر في شرف
وفي علاء وتكميل
وتنوير
والبحر
الصفحه ٨٧ : خربت ،
__________________
(١) البيت في معاهد
التنصيص ٢ : ٩٨ منسوبا لأبي العلاء المعري.
(٢) وردت
الصفحه ٩٠ :
يا سرحة سرحت في
شط جيحان
وزاحمت في علاها
برج كيوان
فروعك
الصفحه ١٠٠ : الخميس ، فوصلنا مدينة أركلي (٣) والشمس مستوفية اللألاء مرتقية درجة العلاء ، لا إلى هؤلاء
ولا إلى هؤلا
الصفحه ١٠٢ : القضاة والحكام (القاضي علاء الدّين وولده العلّامة محبّ الدّين وشيخ
الصّوفيّة الإمام صدر الدّين ، أعاد
الصفحه ١٠٤ : .
(٤) هذا البيت مذكور
في رفع الحجب المستورة ١ : ١٢٨ ، ومعاهد التنصيص ٢ : ٩٨. منسوبا لأبي العلاء
المعري.
الصفحه ١١٥ : إلّا وقد نفذت فيه تلك السهام ، ولا أفق
إلّا وقد علاه من خيوط الودق (٤) مثل القتام ، ثم تتابع رشق القطر
الصفحه ١٣٩ :
ساوت هناك العذر
بالعذر
وعلا هتاف
النّاس أيّهما؟
قال المجيب هناك
لا أدري
الصفحه ١٤٥ :
أيحسبني أنني
فاضل (٢)
فأجبته بديهة
بقولي : [من المتقارب]
أعبد الرحيم
سليل العلا
الصفحه ١٤٧ : أنه رأى
نفسه في المنام وهو ينشد ويشير للأديب علاء الدّين ابن مليك (٢) وكان حيّا : [زجل]
هذا