الصفحه ٥٥ :
وحماة وشيزر (١) مخصوصتان بكثرة النواعير العظام دون غيرهما من بلاد الشام
، وما أحسن ما قال الشيخ
الصفحه ٧٢ : بيني وبينه محبة زائدة ، وصار له فيّ اعتقاد
تام حتى كان لا يخاطبني إلّا بمولانا شيخ الإسلام ، وخرجت
الصفحه ٧٤ :
فإنّ بها وإن
شطّت مغاني
أحبّاء على قلبي
كرام
وقال الشيخ زين
الدّين بن الورديّ
الصفحه ٧٥ : ء (٢)
ثم لما قدموا
الجواد ، قرأ في قفاي ابن الشيخ حسين (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ
الصفحه ٩١ : ، وهو يقارب في كبره نهر جيحان المار ، وهما كما قال النوويّ
شيخ الإسلام وقطب الأنام على الإطلاق [٤١
الصفحه ١٠٠ :
مولانا المقر الكريم الشيخي الإمامي البدري السيد عبد الرحيم (٢) : [من السريع]
جادت لنا
الأنوا
الصفحه ١٠١ : جماعة ، منهم الشيخي [٤٧ أ]
البرهاني ابن جماعة ، ثم سرنا من ذلك المكان وقد : [من الرّمل]
كحّل
الصفحه ١١٨ : مشرف شريف ، وكتاب عال منيف ، من
مولانا وسيدنا المقر الكريم الإمام العلّامة شيخ المسلمين السيّد عبد
الصفحه ١١٩ : ، إمام المؤمنين وشيخ المسلمين :[من الرّجز]
قدمت خير مقدم
تحمده
ويمن طالع كذا
الصفحه ١٢٩ : الحبيب ، وترحّم على شيخ الإسلام وبالغ
في الثناء وابتهل في الدّعاء ، ولم يدع شيئا من أنواع الإكرام وأصناف
الصفحه ١٣٠ : ، في سيّدي الوالد شيخ الإسلام ، وقد حضر إلى عند الوالد حين كان
بكلربكي (٥) بالشّام متخشّعا متواضعا
الصفحه ١٣١ : على سيّدي شيخ الإسلام ،
وتألم لفراقه وتوجّع ، وحوقل لتلك المصيبة واسترجع (٢) ثم قال : هو باق وسره ما
الصفحه ١٣٢ : شيخ الإسلام [٦٩ أ] محيي الدّين (١) النوويّ ، ومنها أنّه إنّما أنكر كتابتهما لا كونهما قرآنا
، لأنّه
الصفحه ١٤٠ : الشيخ
العلّامة زين الدّين الأسديّ أنّه حكى له عمّن نقل عن قاضي القضاة صدر الدّين
المناويّ أنه قرأ قول
الصفحه ١٤١ : الشيخ شهاب الدّين بن شقير التّونسيّ (٣) رحمهالله : [من البسيط]
سائلي عن قضيتي
في البراغيث