الصفحه ١٠٢ : الزمان ، وقد انتشأ
بها جماعة من الصّوفيّة ، ومن أئمة الفقهاء الشّافعيّة والحنفيّة ، ومنهم شيخ
الإسلام فخر
الصفحه ١٢٨ :
ثم جدّد البكاء
بالانتحاب الزائد ، لفراق شيخ الإسلام الوالد ، فحرّك لواعج أحزان لم تفتر ولم
تهمد
الصفحه ١٩٤ : ، والأول هو الذي اعتمده شيخ [١٠٠ ب] الإسلام الوالد ،
والثاني هو الذي مال إليه شيخنا شيخ الإسلام زكريّا
الصفحه ٢٠٥ :
ومنهم الشيخ
الإمام العلّامة [محمد](١) القلشانيّ قاضي الجماعة بتونس المحروسة عند قدومه إلى مصر
للحج
الصفحه ٢٦٣ : الأزنكميدية.
فأولهم وأولاهم ،
وأعلمهم وأعلاهم ، الشيخ الأوحد ، والإمام الأمجد [١٣٩ ب] المعروف بحاجي جلبي
الصفحه ٢٦٨ :
ومنهم الشيخ
العلّامة والقدوة الفهّامة ، والإمام الأوحد ، والهمام الأمجد ، مولانا خجا جلبي
بن
الصفحه ٢٧٠ :
ومنهم الشيخ
الأوحد ، والأصيل الأمجد ، ذو البيت (١) الذي طارت مناقب نزاهته كل مطار ، وانتظمت أسلاك
الصفحه ٣٣٤ :
:
٩٦ ، ١٢١ ، ٢٩٦
الإمام البخاري
:
٢٠٥
الشيخ بدر الدين
البكري :
٣١٩
الصفحه ١١ : (٩٠٤ ه / ١٤٩٩ م) فحمله والده العالم الفقيه رضي
الدّين الغزّيّ إلى الشيخ العارف بالله أبي الفتح محمد بن
الصفحه ١٢ : ، وبعد أسبوعين توفي ، وشهد جنازته
خلق كثير ، ودفن في تربة الشيخ أرسلان خارج باب توما من أبواب دمشق
الصفحه ٢٢ : ، بعد فراق روحها سيّدي الوالد شيخ الإسلام ، حين نضب المعين ، وفقد
المعين ، وخان الأمين ، ومان (٥) من لم
الصفحه ٢٧ : ، شيخ المسلمين السيّد عبد الرحيم (٣) هذان البيتان [٥ أ] ، أنشدني لنفسه في هذا الشأن قوله : [من
البسيط
الصفحه ٣٩ : المنزل المذكور
جماعة من أعيان أهل المدينة ، وقد رفعت عنهم بواسطة شهر الصّوم المؤنة ، منهم
الشيخ الإمام
الصفحه ٤٤ : بساتين حسنة مزدهاة
، وتلقّانا بها جماعة من وجوه الناس ، منهم الشيخ الصّالح الفاضل عبد القادر ابن
الدّعاس
الصفحه ٥١ : والأقاصي ، وهو مكان بهج مستظرف مستنزه فرج ،
ثم أحضر الشيخ وفا المنشور المكتتب له بالمشيخة بعد أخيه ، ورضا