الصفحه ٤٢ : وأطراف النهار ، وقد كان ممن يتردد إلى سيّدي
شيخ الإسلام الوالد ، وكان يسمّيه بالصّالح الزاهد ، وزرنا سيدي
الصفحه ٩٦ : ، ويكثر من
طارقها وأن ألفها الخطأ ، فهي كما وصفها أو نظيرها (٥) مولانا المقر الكريم ، مولانا السيد بدر
الصفحه ١٠٠ :
مولانا المقر الكريم الشيخي الإمامي البدري السيد عبد الرحيم (٢) : [من السريع]
جادت لنا
الأنوا
الصفحه ١١٨ : مشرف شريف ، وكتاب عال منيف ، من
مولانا وسيدنا المقر الكريم الإمام العلّامة شيخ المسلمين السيّد عبد
الصفحه ١١٩ :
الحبيب [٥٩ ب] السيّد ابن السيّد الحبر الأريب ، ذي المجد والمفاخر المأثورة ،
والجد والمناقب المشهورة
الصفحه ١٢٠ : ب] وأجلّنا (٥) غاية العظمة والجلالة ، وأحلّنا منزلته وحلاله (٦) ، وكان مولانا السيّد أسبغ الله ظلاله ، وختم
الصفحه ١٢٦ : الروح والجنان والفؤاد السيّد
الكريم عبد الرحيم (٤) ، والثاني [٦٥ أ] أغلب وللأرق أجلب وللب أسلب ، إذ لا
الصفحه ١٣٧ :
الزاكية والبنوّة ، السيّد الكريم والسند العظيم الإمام بدر الدّين أبو الفتح عبد
الرحيم (١) ، فأنزلني بمنزل
الصفحه ١٤٢ : سيّدي
الوالد رضياللهعنه وأمدّنا بمدده في الدنيا والآخرة ، أنّ ممّا وقع له معه
وهو نازل عنده في بيته
الصفحه ١٦٥ :
ن يا قطب الوجود
المطلق
فلي الهنا أن تم
ذلك سيّدي
والله أنك عارف
ومحقق [٨٦
الصفحه ٢٠٩ : ، فنوينا الإقامة بمدينة القسطنطينيّة لهذه القضية
، فاستمرينا في منزل مولانا السيّد المشار إليه ، أدام الله
الصفحه ٢٥٠ :
واعدتا (١)
فللذي فعلت ما
وصلتا
ألست قد نبذت
بالعراء
السيّد
الصفحه ٢٨٠ : ، وانتظمت بعون الله سائر الأحوال ، ومنّ الله تعالى
بالظفر ، شرعنا مسرعين في أهبّة السفر ، وذلك السيّد الكريم
الصفحه ١٢ : ، ومثله درويش باشا نائب الشّام ، وقال له : يا سيدي ما تسمع عني؟ فقال :
الظلم!.
وكان صاحب الرحلة
كريما
الصفحه ١٤ : ابن بلال : «أخبرنا أصحابنا الشموس الثلاثة
ابن الخناجريّ وابن قنبر والسيد ابن النويرة والبدر ابن