الصفحه ١٢٧ : ، وحمدنا الله تعالى على ما منّ به من التلاق ، وتسابقت شهب
الدموع من الآماق ، وتراكضت جارية في جوانب الأحداق
الصفحه ٢٨٩ : في ذلك المنزل رجل من الأعيان يقال له الحاج شعبان بن الحاج رمضان ، ثم
عمّنا بخيره وميره ، وخدمنا بغسيل
الصفحه ١١٦ : بلغت
إلى حيث انتهت
وقفت كوقفة سائل
عن منزل
ثم انثنت تبغي
الحدور كأنها
الصفحه ٣٣ : (١) الأمواج فيه كأنها
عكن الخصور
تهزّها الأعجاز (٢)
فأقمنا بذلك
المنزل نهار الثلاثا
الصفحه ٧٩ : الرفعة المآرب ، غير منهبطة في المشارق ولا منحدرة في المغارب ، فوصلنا حينئذ
إلى المنزل المبارك بظاهر قرية
الصفحه ١٠٤ : العيد
، وهو منزل بديع غير بعيد ، قد راق فيه الماء ، ورقّ
__________________
(١) آق شهر : مدينة
الصفحه ٢٢٢ :
في منزل أركانه
بنيت على
تقوى من الله
بخير أساس
فالباب ليس
بمرتج عن مرتج
الصفحه ٩٨ : منظر ما أبهاه وأحسنه وأفرجه وأزهاه
، يرتقى منه إلى سفح أحدهما في عقبة كؤود ، ذات صخرات سود ، ومسالك لا
الصفحه ٣١ :
الكتب النافعة في الأسفار بعض أجزاء وأسفار ، وخرجت من المدينة وقت الإسفار ،
وصحبني جماعة من الأصحاب
الصفحه ٥٦ :
العيون والفكر
ربيع روضات
وشحرور صفر
أمام كل منزل
بستان (١) [٢٠
الصفحه ١١٢ :
وسوداء وحمراء ،
وبخارجها بحرة كبيرة ، وبها أسماك كثيرة ، وقد جست خلال هذه المدينة ، وجزت في
الصفحه ٣٨ :
فابتلّ مئزر
غصنها الميّاد (١)
فبتنا في ذلك
المنزل المعظّم (٢) القدر ، ليلة الخميس حادي عشر ، وهي
الصفحه ٢١٧ :
ثم آب الحاج مصطفى
من غيبته ، وقرب المسافة من أوبته ، وحيّانا بسلامه وتحيته ، ثم أعادنا إلى منزله
الصفحه ١١ : ، أبو البركات (١) ، فقيه شافعي وعالم بالتفسير والأصول والحديث ، ولد في
دمشق في رابع عشر ذي القعدة سنة
الصفحه ١٤ : كلّه وقال إنه من حملة العلم وأهله ...» ، وأثبت نجله نجم الدّين
الغزّيّ في كتابه الكواكب السائرة جلّ