الصفحه ٤٦ : دمها
التراب وطالما
روّى الهوى
شفتيّ من شفتيها
وأجلت سيفي في
مجال خناقها
الصفحه ٥٥ : جمال الدين بن نباتة (٢) في طرديته : [من الرّجز]
أحسن بوجه الزمن
الوسيم
تعرف فيه
الصفحه ٩١ : ، وهو يقارب في كبره نهر جيحان المار ، وهما كما قال النوويّ
شيخ الإسلام وقطب الأنام على الإطلاق [٤١
الصفحه ١٠٩ :
المكان المركب على
العين صبيحة رابع عشرين الشهر ، وهو يوم الاثنين في وهاد وتلال ، وحجارة ورمال
الصفحه ١١٠ :
التواء الصلال ،
وينسل في تلك الأراضي أي (١) انسلال ، ويدور بجوانبها دور الهلال ، ويتراءى بين
الصفحه ١٢٦ : الكامل]
ولربّ ليل تاه
فيه نجمه
قضيته سهرا فطال
وعسعسا
وسألته عن صبحه
الصفحه ١٧٥ :
هذا وتقصيري
عريض طائل
وأنا بسيري في
مداه أملخ
إني لأخشى من
قيامي في غد
الصفحه ٢٢٥ : مبدع فكرة
قد أبرزت
ما فيه من غرر
وحسن جناس
عالي الطباق
فمتنه عن سافل
الصفحه ٢٨٨ : النهر ،
في مرج واسع ذي مرعى وزهر ، ثم عزمنا على الترحال وقت الظهر ، وشددنا الأحمال (٢) وامتطينا الظهر
الصفحه ٢٩٤ : على
شجنه
كلّما جدّ
الرّحيل به
زادت الأسقام في
بدنه
ولقد زاد
الصفحه ٥٧ :
ومن يجتهد في أن
في الأرض بقعة
تشابهها قل أنت
مجتهد مخطي
وصوب
الصفحه ٨٦ : سرنا في بسيط
من الأرض عريض مرآه لا يخترقه النسيم بمسراه ، يكاد البصر يقف عند مداه (٢) مشتمل على ربيع
الصفحه ١٠٠ :
أظنّ ليلي بغير
شك
قد بات يبكي على
الصّباح
هذا والشمس في آخر
الصفحه ١٤٤ :
فوقه في مجلس بعض الرؤساء جاهل : [من السريع]
إن يقعد الجاهل
فوقي ولم
يرع ذمام
الصفحه ١٤٧ : أنه رأى
نفسه في المنام وهو ينشد ويشير للأديب علاء الدّين ابن مليك (٢) وكان حيّا : [زجل]
هذا