الصفحه ٢١٨ : ، [١١٥ ب] ونحن في لذّة عيش ، سالمين
من الكدر والطيش ، لو لا ما يعترضه من تذكر البلاد ، والتألم لمفارقة
الصفحه ٢٤٥ :
خبر ، ولا عين
لهما ولا أثر ، ولا أسفر وجه واحد منهما (١) ولا حضر ، ونحن في غاية القلق والضجر
الصفحه ٦٩ : والحصا) (٣) الأصيل النبيل الرئيس النفيس الذي لم يزل في ثوب السيادة
يرفل القاضي ابن جنغل (٤) ، حضر لديّ
الصفحه ٨٨ : البين بينها
شكا غير ذي نطق
إلى غير ذي فهم (٢)
(وقد تراجعت الآن في العمران
الصفحه ٩٣ :
يبكي ويسأل فيه
عمّن بانا
فتفتّحت أضلاعه
أجفانا (١) [٢٤
أ]
وذلك
الصفحه ٩٧ :
كم عقاب في عقاب
دونها مرّ
السّحاب
ليس للطير رقيا
الصفحه ١٠٨ :
فلم نزل في حطّ
وتر حال ، ووخد وإرقال (١) ، إلى أن وصلنا إلى محلّة ابن أوكي (٢) وقت الضحى العال
الصفحه ١٦٦ :
وفوائدا مع ما
بها يتعلق
في نحو كراس
بأعذب منطق
وبحسنه نظما
تهذب منطق
الصفحه ١٧٦ :
في ظل عرش
للهجير يبوّخ
تحت اللواء
الأحمدي وحوضه
شرب لنا يروي
الفؤاد وينقخ
الصفحه ١٨٤ :
يدنو ويبعد من
حذار لقاء
واسم لشىء فيه
رفق بين
يزهيك منه حذاقة
الإيوا
الصفحه ٢٧٦ :
عكن
وكأنما داراته
سرر (١)
ومضى لنا يوم آخر
في البرّ قد غاب عذاله ، وكملت
الصفحه ٢٨٧ :
ثم أخذنا في أهبة
الترحال ، ورحلنا منه بعد الزوال ، وسرنا في فياف كثيرة التراب والعجاج ، واسعة
الصفحه ٢٩٥ :
الجسور ، فزلّت
إحدى رجليه أو يديه ، فسقط في النهر هو ومن عليه ، فكان ذلك من أنكأ القرح ، ومن
الكي
الصفحه ٢٩ :
والأولاد إذ ذاك
ثلاثة ، كل منهم في أول سنّ الحداثة ، أكبرهم لم يبلغ السبع (١) ولا عرف الضّر
الصفحه ٣٧ : الجواهر ، أو عذارى تتجلّى في حلل سندسيّة
باسطة أكفها للتسليم ، أو مهدية أقداحا ختامها مسك ومزاجها من صفا