الصفحه ٣١١ : كأنّها
سكرى تغنّي تارة
وتصفّق
وتلوم في (١) حبّ الدّيار جهالة
الصفحه ٩٦ : نزول إلى قرار الماء ، فدخلنا بها (٤) في أمر عظيم ، وطريق غير مستقيم ، وعذاب يوم عقيم ، بينا
نحن في عقاب
الصفحه ١٠١ :
صغيرة ، وبها
بساتين وأشجار كثيرة ، وفيها جامع لطيف بالدفوف الثقيلة مفروش ، وبه منبر لعله من
الخشب
الصفحه ٢٧٥ : ]
ووجوه هاتيك
الرياض سوافر
غيد تزان من
المياه بأعين
والأرض تجلى في
رداء أخضر
الصفحه ٩٠ :
يا سرحة سرحت في
شط جيحان
وزاحمت في علاها
برج كيوان
فروعك
الصفحه ٩٥ :
المال (١) ، حكمنا على معزول السرى بالاستعمال ، ومتواني السير
بالاستعجال ، ولم نزل (٢) نجهد في سلوك
الصفحه ٢٩٠ : مال المعتدل واعتدل المائل ، (ولم نزل نحثّ
في الرحيل ، ونصل [١٦٠ ب] المساء بالصباح والغدو بالأصيل
الصفحه ٣١٣ :
تسلسل فيها (١) ماؤها وهو مطلق
وصحّ نسيم الرّوض
وهو عليل
الصفحه ٣١٩ : (٣).
والشيخ العالم
الإمام الأوحد الأمجد الهمّام ، المرتقي بفضله إلى أعلى مقام ، المفنّن (٤) في العلوم
الصفحه ٧٤ : النحاس ،
ومحاسن حلب كثيرة وخيراتها غزيرة ، ومما قاله فيها صاحبها الملك الناصر ذو المناقب
الغر والمآثر
الصفحه ٨٣ :
فترامينا على ذلك
الماء الزلال ، وارتمينا بين (١) تلك الظلال ، فاسترحنا ساعة في ظل تلك الشجرات
الصفحه ٨٤ :
وتعارفنا في ذلك
المكان بالقاضي كمال الدّين التادفي قاضي (١) حلب ، ثم مكّة كان فوجدنا عنده لطافة
الصفحه ٩٩ :
لقرص الشمس الوجوب
، واتصفت صلاة المغرب بالوجوب ، نزلنا بشط نهر في غاية الاتساع ، شديد الجري
الصفحه ١٠٣ : ]
وضاحية وردت بها
غديرا
يقدّر (٢) من صفاء الماء أرضا
كأن الوحش حين
تغبّ فيه
الصفحه ١١١ : الشرق
كلمعان البرق ، وسرنا في دروب محجرة ، ودربندات مضجرة ، وشعراء بالخوف مشعرة ،
وأرض خالية من الأنيس