الصفحه ٢٠٩ : المشار إليه على السفر منها
إلى بعض البلاد الخالية من الكدر ، وأن يستصحبنا معه ولا بدّ في ذلك السفر
الصفحه ٢١٥ :
لي :
فنعمنا في رياض
الأنس في
رفعة مع خفض عيش
رفغا
له
الصفحه ٢٣٤ :
جمعا لمن يلقى
الصدور بحربه
وإذا تصحف فهو
أمر شامخ
مع نعت جمع مشرف
في حزبه
الصفحه ٢٥٥ : للقاطنين
والواردين ، وعند المعديّة على الدرب خان للمسافرين ، وبظاهره عين ماؤها معين ،
يصب في حوض كبير لورود
الصفحه ٢٦٣ :
أقصى المنى
في الحشر مع
تقصيره في القرب
فليخلص الحب
لمولى الورى
الصفحه ٢٦٩ :
حلب إلى الرّوم ، وتكلّمنا معه في بعض العلوم ، وصار بيننا وبينه [١٤٥ أ] مواددة
ومجاملة ، ومصادقة
الصفحه ٢٧١ :
ببيته (١) ببلدة أزنكميد في عيش رغيد ، وإكرام ما عليه من مزيد ، كما
تقدّم ذكر ذلك مع ما اتفق لنا
الصفحه ٣١٧ : ولدي
، فلم يكن بأسرع من إقبال المبشر بقدومه ، ثمّ اجتلاء طلعته مع تسليمه (٤) ، فأرسلت الدموع (٥) تترى
الصفحه ٦ :
الرحال نحو الآخر ، بحثا واستكشافا ، وتعود ومعها ما تنقله وتعرضه وتقوله في
حضارته ، ونمط عيشه وأوضاعه
الصفحه ٢٥ :
هذا الرحيل الذي
ما مرّ في خلدي
ثم خرجت إلى مدرسة
الكامليّة ، وتمشيت (٥) ومعي ولدي أحمد
الصفحه ٢٦ : الشموع والمصابيح ، وصليت فيها مع جماعة من الأصحاب صلاة
التراويح ، ثم بتّ تلك الليلة في قلق وألم
الصفحه ٣١ : كان بالعيس
ما بي يوم فرقتهم
أعيت على السابق
الحادي فلم يسر (١)
وصحبت معي من
الصفحه ٤١ : تكلّمنا مع القيّم
فوجدناه لطيف الذات ، كامل الأذوات ، فسألناه عمّا يقال عن أهل بعلبك وعن رأس
العين فقال
الصفحه ٤٤ : ، فنزلنا [١٣ ب] بمرج أخضر حسن النبت يجري به
مياه لا بدة بعاصم حماة ، ممدة مع طاعتها لعاصي حماة ، وتحفّه
الصفحه ٤٥ : الإمام فلعل أصاب رجله بعض نجاسة الكلاب ، فما
رأى أن يدخلها معه في المحراب ، وأما الذي سألته عن الدار فقد