الصفحه ١٢١ : ،
وذلك حين نشر الأصيل رداءه المذهب ، وتقوّضت خيام الضياء ومدت سرادقات الغيهب : [من
الكامل
الصفحه ١٢٧ : طيلسان الليل ، وشمّر للفرار من النهار الذيل ، وستر كافور الفجر مسك
الغياهب ، وظهرت الشمس المنيرة على
الصفحه ١٧١ :
عجبا له لم لا
يقد وتحته
نيران تزفر
باللهيب وتشهق
هل ذاك من
الصفحه ١٧٦ :
تطهير (١) نفسي من ذنوب دنّست
لصحائفي وغدت
بها تتلطخ
وعلى
الصفحه ١٩١ : مجرب للفرج : [من الكامل]
يا رب من كل
الوجوه تضيّقت
واشتد من كل
الجهات المخرج
الصفحه ٢١١ :
وأضاء ، فأرسينا
حينئذ بالقرب من ساحل قرية يقال [١١١ ب] لها قزل اضا (١) ، فبتنا هناك والليل مزهر
الصفحه ٢٣٤ :
ثم كتبت له لغزا ،
فقلت : [من الكامل]
يا من صفا في
العلم مورد شربه
لما
الصفحه ٢٣٥ :
واسلم ودم في
نعمة لا تنقضي
ما انهل قطر من
مواقع سحبه
فأجاب عنه
الصفحه ٢٤٥ : اليوم ولا عين [١٢٧ ب] ولا خبر وليس
إلّا الكذب والمين ، ونحن نقول : هما أين؟ هما أين؟ فغضبنا من ذلك
الصفحه ٢٤٦ : ، فتزايد الكرب ، وذاب من نار الانتظار القلب ، وضنى الجسد والفؤاد ، من خلف
الميعاد بعد الميعاد ، فذكرنا
الصفحه ٢٥٩ : (١)
فحرّك سواكن أحزان
، وأثار كمائن أشجان ، وأذكرني بالأهل والأوطان ، فترادفت لي زفرات وحنين ،
وتتابعت مني
الصفحه ٢٦٧ : ، وضاعف السعد في أمره وشأنه ، قد اعتنى بأمري غاية العنية ، وحصل
منه كل تعظيم ورعاية ، وقررني في تدريس حسن
الصفحه ٢٦٩ :
وددت بأن الشيب
عاجل المنى
وقرّب من عهد
الشباب مزاره [١٤٤
الصفحه ٢٨٣ :
صحبت برا وأنت
بحر
والجود والبر
منك مدّا
فياله من قران
سعد
الصفحه ٢٨٧ :
ثم أخذنا في أهبة
الترحال ، ورحلنا منه بعد الزوال ، وسرنا في فياف كثيرة التراب والعجاج ، واسعة