الصفحه ٣٠٠ : مسعودة الآمال ، قد أخذت
من كل المحاسن [١٦٧ ب] نصيبا ، وفوّقت إلى سهم الفضائل سهما مصيبا ومليت ظرفا
ونخبا
الصفحه ٣١٢ : النواحي ، مخضرّة الأرجاء ، فضيّة الأنحاء ،
وهي من وقف المرحوم السعيد وليّ الله تعالى الملك العادل نور
الصفحه ٣١٦ : السهى
إنسان عين غريقة
من الدمع تبدو
كلما ذرفت ذرفا
كأن سهيلا فارس
عاين الوغى
الصفحه ٩ :
تمهيد
هذا الكتاب الذي
نقدمه إلى المكتبة العربية اليوم هو جزء من مشروع «عالم القرون الوسطى في
الصفحه ١٠ : إلى النشر قريبا.
ثانيا : تحقيق
مخطوطات مهمة من كتب التراث الجغرافي بالعربية ثم ترجمتها إلى
الصفحه ٢١ : منيلا ، وأشهد أن لا إله إلّا
الله وحده لا شريك له ، شهادة معترف بوجوب وجوده ، مغترف من بحار كرمه وجوده
الصفحه ٣٢ :
الأنهار ومصرفها
وأوسعها وأسرعها (١) وأشرفها ، يسقي ما لا يحصى من القرى ، ويسدّ عند كل قرية
ثم يعود
الصفحه ٣٦ : وبنوده ، وملأت تهائمه ونجوده ، ونظمت جواهره
وعقوده ، وأعطت (٤) مواثيقه وعهوده : [من الطويل]
محلّ
الصفحه ٥٨ : العظيم ، ثم سرنا فلما تكامل من النهار شبابه ، واستنار وجهه
وصفى إهابه ، أفضى بنا إلى خان شيخون (٢) المسير
الصفحه ٨١ : على
الدعة أرزام الفصيل ، بعد أن قطعنا جسرها الطويل ، وهو جسر محكم البناء متّسع
الفناء لكنه تهدم من طول
الصفحه ٨٢ :
الهمّ فيه
ونفرنا من
الكروب نفورا
فأول عقبة
تلقّيناها عقبة بغراص (١) ذات الجموح
الصفحه ٨٧ : عزمنا على الترحال وشددنا الخيل وحمّلنا
البغال [٣٨ ب] : [من البسيط]
حين شاب الدّجى
وخاف من الهجر
الصفحه ١١٣ :
تضيق من رؤيتها
الصدور ، وتنفر من وحشتها النفوس غاية النفور ، كثيرة الأشجار ، وغالبها لا ثمار
له
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مصاحب [٥٦ ب] لنا في السفر ، فلمّا سرنا هبّت الرياح ،
فتنفست من تلك (١) الكرب الأرواح ، وعاودها
الصفحه ١١٦ :
طير أشفّ مخافة
من أجدل (١)
فوصلنا حينئذ إلى
خان وسيع ، في مرج وربيع ، وعشب مخصب مريع ، وعيون