الصفحه ١٦٨ :
يا عارفا بالله
حقّا غارفا
من بحر توحيد
كؤوسا تدهق
يا غارقا في
الصفحه ٢٠٨ :
ومنه : [من الكامل]
يا منكرا فعل
الجميل
إذ مت بأعظم
خزية
لم لا
الصفحه ٢٥٣ : الحال الشديد ، [١٣٢ ب] الذي ما عليه من مزيد : [من مجزوء
الرّمل]
عامل الله بعدل
الصفحه ٢٨٦ : الجنوب ومسي
السفر ما كان ، وجاءهم الموج من كل مكان ، فرجفت القلوب وخرست الألسن ، وجرت
الرياح بما لم تشته
الصفحه ٢٩٩ :
رحلنا من [١٦٦ ب]
ذلك المكان المذكور ، وقد استنارت بالقمر ظلمة الدّيجور ، وسرنا في مسالك وعرة
الصفحه ٢٦ :
تعالى ـ في جامع
بني أمية ، فصار لا يفارقني لحظة ، ويعيرني في كل ساعة لحظه ، وقلت : [من البسيط
الصفحه ٤٦ :
يا طلعة طلع
الحمام عليها
وجنى لها ثمر
الرّدى بيديها
روّيت من
الصفحه ٩٠ :
فنون أفيائه من
فيء أفنان
به نسيم يصفى
الروح من كدر
وينعش القلب من
تبريح
الصفحه ٩٦ : سماؤه
أن تصحى
لا بدّ لكل ليلة
من صبح (١) [٤٣
ب]
ثم رحلنا من ذلك
المكان عندما
الصفحه ٩٨ : صنوبر كالسواري ، يتّخذ منها أعظم ما يكون من الصواري ، والبعض منها
ساقط منعجر كأعجاز نخل منقعر كما ضرب به
الصفحه ١١٢ :
أماكنها المكينة ، ورأيت العجب من محاسنها الجمّة المستبينة ، فدخلت بها جنّة حفّت
من طرقها بالمكاره ، وعقيلة
الصفحه ١١٤ : مراكب ، ولا تبلغ من تلك الأشجار إلّا رؤوس المناكب ،
ولا تنسج عليها إلّا كنسيج العناكب ، فما قطعناه إلّا
الصفحه ١١٨ :
وبسطا ، وأجبناه
بصلاتها من غير توان ولا إبطاء ، وأسكودار (١) بلدة لطيفة حسنة ظريفة فسيحة الأرجا
الصفحه ١٢٥ :
تختطف الأبصار
من لألائها
والليل قد ألقى
القناع الأدكنا (١)
وبها
الصفحه ١٣٥ :
أرتده وأعهده ،
وكنت سمعت من متمعلقين بالشّام بأنّ هؤلاء الأروام (١) لا يعرفون مقدار أحد ، ولا