الصفحه ١٩٧ : شريعته بما منحوا من صدق التصوير وحسن التمييز ،
وأظفرهم بآثار حكمته فلمحوا وجه الأمر والنهي والتجويز
الصفحه ١٩٩ :
شهاب الدّين
وأخواته خديجة وجويرية (١) وأصيل ، ومن سيحدّث له من الأخوة على مذهب من يرى ذلك جميع
ما
الصفحه ٢٠١ : ببديع النظام ، وها أنا ممتثل (٣) أوامره المطاعة فيما أشار إليه حسب الاستطاعة [١٠٥ ب] من
الإجازة لريحانة
الصفحه ٢٠٧ :
ومنه : [من الوافر]
أحبّ من البرية
كل سمح
قريب المستقى
سهل القياد
الصفحه ٢٦١ :
منزل ، ويحنّ
لأحبابه ولا كالحبيب الأوّل ، وأقمت بذلك المنزل وتلك الدار ستة عشر يوما لا يقرّ
لي من
الصفحه ٢٦٥ :
متجلّيا في سعودها
الشارقة (١) بدرا متخلّيا عن كل ما يعقب الإقبال على السعادات إدبارا ،
متسنّما من
الصفحه ٣٧ :
عذب غدق يغدق ،
فأقمنا به ريثما نستريح ، ونزيح (١) علل الرفاق والدّواب ونريح ، ثم ترحّلنا منه عندما
الصفحه ٤٥ : يشهدون أن محمدا رسول الله ، ورأى الإمام يصلّي ورجله خارجة من
المحراب ، فسأل من رجل عن دار القاضي ليشتكي
الصفحه ٥١ :
إلى تلقّينا
بالوطاق (١) ، فما مضى ساعة من حين [١٨ أ] التلاق حتى حضر فتلاقينا
بالتقبيل والعناق
الصفحه ٥٤ : : [من
الكامل]
باتت تحنّ وما
بها شجني
وأحنّ من شوق
إلى وطني
فدموعها
الصفحه ٧٠ : جهل كبير لم أر ذكرها (٢) هنا (٣) ، ورأيت من خالفهم في ذلك كلّه ، وقال إنّه من حملة العلم
وأهله ، والله
الصفحه ٧٧ :
امرء بما عنده
ينفق ، ورحم الله زهيرا (١) المهلبيّ ، فعن حالي عبّر بقوله : [من الطويل]
إلى
الصفحه ٨٤ : وحشمة وظرافة ، ثم
صار بيننا وبينه أكد صحبة وأشد مودة ومحبة ، ثم استقبلنا من ذلك [المحل و (٢)] المركز
الصفحه ٨٩ :
ولابن الأبّار (١) : [من الطويل]
ونهر كما ذابت
سبائك فضّة
حكى بمحانيه
انعطاف
الصفحه ١٠٧ :
هذا الشأن [٥١ أ]
: [من البسيط]
يا ساري الليل
هل من رامة خبر
فإنني لسواه لست